اقتباس:
فعندما يقدن المراهقات الحسناوات فسوف يترك ساهر السير وينشغل بأمور أهم !! |
اقتباس:
شكرا ً لفكر تواجدك :icon20: |
اقتباس:
فهو يتمتع بقدرات خارقة تمنع المتلاعبين من الضحك عليه والإستهتار به أما الثقافة صدقيني لن تكون يوما ً حبرا ً على ورق والأيام بيننا و( راح أذكرّك ) لأن المسألة بسيطة جدا ً ماتعودنا على نظام في بلدنا ولكن لما نسافر برى نحترم الدول وأنظمتها وشعارنا دائما ً (ياغريب كُن أديب) :) شكرا ً ياكريمة :icon20: |
بما أن بند الدستور الذي يقضي بعدم الرد في قسم المقال على غير كاتب الموضوع لازال محل نظر .. سأرد على الكريمة كريمة السالمي بعد إذن كاتب الموضوع ومشرفتي القسم ..
لا يا كريمة ليست ناقصة يد أو رجل _ وإن كنت أرى أن نقص يد او رجل أو غيرهما لاينقص من إنسانية أحدهم _ ولكنها أيضا ليست ناقصة عقل حتى ترمي بنفسها الى التهلكة .. ولكي أكون صريحا معك فأنا لا اريدها أن تقود السيارة بسبب أن الأمثلة القريبة لنا _ الدول العربية والخليجية _ لاتبشّر بخير .. وأنا تنقلت كثيرا بين هذه الدول وعشت في اغلبها لأشهر ولسنوات ايضا .. حتى في البادية هناك الكثير من قصص التحرش والمضايقة لمن تقود سيارتها , وإن قلتِ أن النسبة ضعيفة !! قلت : لنفترض أنها نسبة لاترى بالعين المجرّدة ,, المرأة أهم وأنقى وأطهر من أجعلها محط تجربة .. لازلت مؤمنا بأن ( شرف البنت زي عود الكبريت ) ولازلت محتفظا بقيمة المرأة في عقلي قبل قلبي .. لا أثق في كل الرجال ولا اثق في كل النساء ولن أحيد يوما عن إيماني بأن من يطالب بقيادة المرأة من الرجال لايخرج عن كونه أحمقا أو كائنً ( بلا نخوة ) ومن طالبت بهذا الحق من النساء لاتخرج عن كونها حمقاء رمت بملف قضيتها الأم في حضن أخرقٍ لوّثه بالسطحية أو ( مخنوقة ) كسمكةٍ في علبة ساردين أرادت الخروج بأي ثمن حتى ولو أُكلت .. يا كريمة , أصبحت المرأة _ الا من رحم الله _ بسطحيتها و(توهانها ) شوكة في خاصرة مجتمعٍ يتلّفت حوله يبحث عن الطريق ولا ينوي أن يسلكه . |
" ساهر " يضبط النظام , ولكنه أبداً لايضبط بعض المتخلقين بالأخلاق السعودية في التعامل مع المرأة (: وربما يكون نظام ساهر فعلاً مقدمة للقيادة النسائية .! ع العموم لستُ مهتمة أبداً بموضوع قيادة المرأة , أنا ودي والله أحصل وظيفة حكومية في مدرسة جنب بيتنا لكن بما إنها تكاد تكون القضية الأولى لقضايا المرأة السعودية فإن شاءالله يتم حلها سريعاً حتى ننتقل لمناقشة قضايا نسائية أكثر أهمية (: , مقالك جميل وممتع وعقبالك تصير نيوزيلندي ياعبدالعزيز |
يـ الله يـ الله
مرت سنوات تجاوزت العشر على هذا المقال .. وتغيّرت أحوال .. نجح ساهر وقادت المرأة وأصبح الأمر أسهل مما كنّا نظن .. من أكرمه الله بالصحة والعافية وشاركنّا برأيه سابقا ً فـ ليشاركنا برأيه الآن ... للجميع المحبه |
في مجتمعاتنا البدائية حتى الرجل لم يكن قائد سيارة أو طيارة ، و كانت الاستعانة بالدواب للميسورين من الشعب آنذاك، و البقية يرتجلون الطرقات الوعرة حفاة و حين تيسرت الأحوال، ركبوا النعل دليل رفاهية، و تيسير. و هكذا، منذ أن كان الإنسان ففكرة التوافق بين الأفكار ، و التسهيلات و التهيئة لها من حيث البنى التحتية لا تفرق بين رجل و امرأة، الذي حصل أن الناس كانوا متقدمين أكثر فكريا و شعوريا، حين كانت الطرائق للجميع، و الشوارع تحتضن كل الأقدام فقيرة أو غنية، رجالا و نساء و أطفالا، لا أعلم ما الطفرة التي حدثت بعد التقدم الحضاري، أن جعلت للذكور حظوظا مختلفة، فرغم معاناتهم في الشوارع كانوا يرون أن المعاناة تلك تخصهم، و تميزهم، البعض منهم تكبرا و تخلف عقلية، و البعض خوفا على من يحب من سيدات بيته، مما يعانيه يوما في السبل، و التعاملات الصعبة خارج البيت، هؤلاء أرفع لهم قبعة احترام و تبجيل، و لغيرهم لا ، ، من مظاهر التقدم تهيئة الحياة لمن يعتاشونها أيا كانوا، مقيمين، أو زائرين إلى أي بلد. دائما ندعو أصلح الله البلاد و العباد، و هيأ لكل بلد القيادات الرشيدة التي تجعل حياة الجميع : ذكورا، إناثا، أطفالا ، و شيوخا، و زائرين بأحسن حال، ميسرة آمنة. هنا نقول حقا، نحن متقدمون، مثقفون، متحضرون. هنا فقط. حين يتحقق ما سبق. موضوع أثار ما أثار، تقبل الله سعيك، و كل الشكر و التقدير. دمت بخير و عافية اختكم النون. |
الساعة الآن 05:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.