اقتباس:
نحن هنا نسلط الضوء على بعض الجوانب التي تطعن بخاصرة الخليج الحبيب . فـ ( خليجنا واحد وشعبنا واحد ) :) شوق لا داعي للأسف فهذا حقك وحرية التعبير سمحت لك ذلك . دمتٍ بخير |
الأخ سلطان الربيع :
إن قناة الجزيرة ما تزال تعتمد سياسة الراي والرأي الآخر ولا أرى في مقالك أي دليل تم ذكره على أنها تتبع سياسة عدوانية تجاه اي كان لك كل الود |
اقتباس:
ما تمتلكة قناة الجزيرة من تقدم في عرض البرامج والاخراج متميز ومن الطبيعي أن تكون مدعومة من أطراف داخلية أو خارجية وهذا لا يسىء للقناة إذا كانت مصادرة نظامية وتيحث عن تميز القناة . ومن المؤكد حدوث تغيير أطرافة نحن والجزيرة وفي كل الأحوال فهذا لا يخدم القناة فهي تخسر متابعين وتخسر مصداقية . سلطان أشكرك تواجدك ومرورك ودمت بخير |
اقتباس:
الأمثلة كثيرة على سياساتها العدوانية والكيل بمكيالين . والعاقل يعرف مدى وكمية التخبط الحاصل بين أروقة هذه القناة في الوقت الحالي . وبعد تواجدك ومرورك الكريم تذكرت بأن النجاح لا يعتبر نجاحاً حقيقياً إلا بالمحافظة عليه . دمت بخير |
" " مساءُ الخير أيها المتصفحون لهذا المتصفح الرائع سلطان ربيع أخي العزيز / كنت أتصفحُ وأقرأ في هذه المقالة كل جديد // من بعيد لأنني لا أريد أن أدخلَ في معمةِ النقاشِ الذي أعرفُ أنني سأجبر حرفي على لغةِ الإدغام التي يكرهها حفظه الله ! إلا أنني وبعدَ أن رأيتُ رداً كريماً لأخٍ كريم // قلتُ : في نفسي ( ما بدهاش ) وأتيت وانا اتمنى أن اكون خفيفاً على كثيرٍ من أعين القراء الأعزاء أخي العزيز سلطان ربيع / استميحك عذراً في كل ما أقول ! وأتمنى أن يتسعَ صدرك لي ولحروفي . ــــــــــــــــــ قناة الجزيرة , / سمعتُ من أحدهم أن ثمةَ نقاشٌ دارَ بين أحد وزراء الإعلام وأحد مقدمي البرامج في قناة الجزيرة فقال لهم : أنتم تغرقون العالم كله في قعر البحر ( إلى حيثُ لا يرجو النجاة ) وتخرجون أنتم . من هذا الشعار أو فكرةِ هذا الشعار سأبدأ حديثي / إذ أن الرأي والرأي الآخر يجب أن يتقابلا في إطار ( الاختلاف لا يفسد للود قضية . وقناةُ الجزيرةِ في كلِّ برامجها التي تجمع الآراء المتضادةَ تجد القناةَ تبحثُ عن ما يهيجُ الغوغاء من الناس أياً كان الطريق الذي سيؤدي إليه رأيُ القناةِ حتى وإن كانت الفتنةُ ( والفتنةُ أشدُ من القتل ) وإليك أخي القارئ : برنامج الاتجاه المعاكس / يأتي بديكين متنافرين / بنقاش لا يخدم المتلقي المسكين الذي يظن من القاسمي رجلاً معتدلاً وملتزماً بكل تعاليم الرأفةِ بالمسلمين / حتى كأنه أحد الذين غدرت بهم أيدي تفاهات الفكر الخارجي المارق من رميَّةِ الدين الحنيف كما أخبر محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم / وإليكَ حديثُها في الأخبار وإخبارها عن برامجها / والصرف المتوالي للحملات الدعائيةِ من تحت الطاولهواللتي ربما تعثرت بأسلاك المايك أو أرجل أحد المذيعين المتملقين . إن المتمعن وبنظرةٍ حياديةٍ يعرف أن قناة الجزيزة ليست إلا بوقاً لأفكار التفرقةِ العنصريةِ والفكريةِ والفتنةِ والفرقةِ التي تجتر من زقوم السبئية البائدةِ التي ترتدي ثوبها الجديد من أدعال الفكر الماسوني . لا أريد أن أطيل الحديث . ربما أكون تفرَّعت وأشرتُ ولو بحرفٍ يدل على فكرتي المهم أنني أتمنى أن أستطيعَ أن أكتب كل شي . لا يهم المهم أن تبقى غلا بعيدةً عن الموضوع :) ;) ;) سلطان . لك القلب // والود // والحب |
اقتباس:
أعذرني تأخري بالرد على تعليقك أحترم وجهه نظرك التي لاتمت لمقالي بصلة فأنا لم أذكر ذلك وأعلم ذلك السياسة العدوانية كانت من تعقيب الأخوة الأعضاء وليست في صميم المقال الأساسي . تستطيع مناقشة من تريد والمتصفح بتصرفك مع خالص التقدير . ودمت بخير |
اقتباس:
ومرورك سرور لـ أخيك سكبت عطراً ومطراً ياعيد وجودك أثرى هذا المتصفح وفكرك الراقي رفع من قامة النقاش للأعلى . غلا تقرئك السلام وتبوس يدك :) |
* - كنتُ سأتناول تغطية قناة الجزيرة لقمّة الرياض بموضوعٍ مستقل وتذكّرتُ هذا الموضوع ، فأحببتُ أن تكون إضافتي دليلٌ على ما تناوله هذا الموضوع - بحركةٍ غير مُستغربة من قناة الجزيرة - كعادتها في ذلك - استضافت في استوديو الأخبار الإعلاميّ المضحك حدّ السخرية [ عبدالباري عطوان ] ليُعلّق بعد كل مشاركةٍ يقولها رئيسٌ عربيّ لا تقف السُخرية عند هذا الحدّ من الاستضافة والتعليق وتوجّه الضيف - المعلوم - ، بل في كذبه بعد كل مشاركة ... فمثلاً لا يمكن لأي طفل أن يفهم من حديث خادم الحرمين و عمر و موسى أيّ ( مشروعٍ للتطبيعٍ ) ولا أعلمُ حقيقةً كيف غاب عن كلّ العالم ما استشفّه هذا العطوان غيرَ قلبه وعقله المريضين ولا يمكنك كمستمعٍ لكلمة خادم الحرمين إلاّ أنْ تتأكد من التصريح بالاستقلاليّة للعرب وأنْ لا يكونوا تحت أيّ قوّةٍ عالميّة سواهم ، ليأتي العطوان بالقول أنّ هذه القمّة وما ستنتجه ماهو إلاّ تحت تأثيرٍ أمريكيّ .!! حسناً يا عطوان ... إنْ كنتَ متشائماً إلى هذه الدرجة فلا تحرّف الكلم عن مواضعه وتقوّل مالم يُقال من قال تحريفاً يُعزّز من تشاؤمك وأمراضك وتذكّرأنّ بلدك المتناحر حدّ القتال لم يهدأ وتُطفأ ناره إلا باجتماع مكّة كمبادرةٍ كريمةٍ من رجلٍ كريم ... ربما لا ألومك في ذلك لكنّ اللوم يقع على قناة الجزيرة التي لم تختر الوقت المناسب لاستضافتك - مع أنّ كل وقتٍ لا يؤهل لاستضافتك - لكنّ محاولة قناة الجزيرة للتنبؤ بفشل القمّة قبل انعقادها يُعدُّ سقطةً لها لا منجيَ منها سوى حضور أمير قطر و وزير خارجيته ليقع الخطأ على الجميع أو يُشكر الجميع على النجاح . |
الساعة الآن 01:42 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.