![]() |
ببالي فتاة ...! رقيقة جدا ... أممممم انتظروني ! |
سندريلا الحزن ... على الرغم من الحزن الذي يهيمن على اسمها .. على كتاباتها و وجعها ... إلا أنها فتاة بها مرح متقد .. و ترتسم على وجهها تلك الابتسامة الصغيرة .. التي تجعلها فعلا سندريلا .. على الرغم من تفكيرها الدائم بخساراتها .. إلا أن براءتها تكسر وجعها .. فهي فعلا تفرح للاهتمام و لو كان عبارة عن لوح شوكولا ... و ليس هذا انتقاصا منها أو من تفكيرها .. بالعكس هذه الفتاة تقدر جدا البشر ... لأنها تعلم معنى الفراق ... و لسندريلا مواهب عديدة كالرسم أو الخط أو التصميم .. لأن لها جانب إبداعي كبير جدا ... كلما كبر الوجع .. زاد الإبداع .. و ليس هذا فقط بل لديها حدس .. أو لها عينا ثالثة ... فهي تشعر بأرواح البشر ... و نادرا ما تكون مخطئة في حدسها .. و عندها جانب روحاني كبير جدا ... فهي مؤمنة بالخير و الحق .. و سماواتها فعلا قريبة ... أحبك سندريلا .. أحب براءتك و حتى وجعك ! أرجو أن أكون محقة فيما قلت 💗 |
اقتباس:
لايزال الأبداع مستمرا ولا زلنا نتابع |
اقتباس:
حبيبة قلبي انتِ ي جليلة ممتنه لك واكثر وانا احبك كلام جميل وحبيته محقه بما كتبتي ربي يسعدك ويعلم الله من العصر ادخل واطلع ابي اكتب الكلام المناسب عجزت ممتنه لنقاء روحك |
اقتباس:
ربي يسعدك أ. سليمان ... كالمطر أنت .. تأبى إلا أن تكون غيثا .. يروي الحروف ... فشكرا لك ! |
اقتباس:
حبيبتي أنت ... لو تعلمين كم أرغب بضمك و طمأنتك .. أن كل الأمور ستصبح بخير لأنك في معية كريم حليم ... ما أجملك ! يا أحلى ملاك ! لو تدرين هذا القلب كيف يصبح أدفأ إذ يراكِ ؟ أرجو لك النجاح و السعادة لأنك تستحقينهما .. |
اقتباس:
الجميلة جليلة أنا بك اسعد واجمل حفظك الله و حماك ولك بالمثل واضعاف مضاعفه حبيبتي |
جليلة يا مقياس الرقّة الأصدق
لا يزال في يمينك من العطايا هبات على هيئة محبّات سندريلا الفرح هي (بنّوتة ألبي) تحب بكل ما أوتيَت من صدق وكذلك تحزن بكل ما وُهبت من بكاء وروحها الهفهافة تمارس الحياة ولا تنسى أحبكما |
الساعة الآن 05:08 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.