![]() |
اقتباس:
وكفى برسول الله معلما وقدوة 😘 |
في العادة المرأة تميل لأن تجادل الأشخاص الذين تهتم لأمرهم وتحبهم فإن لم تجادلك امرأة فاعلم أنها لا تهتم لأمرك ! . غادة السمان مارأيكم ؟! |
اقتباس:
صحيح المرأة بطبعها تميل لمن تحب وتهوى ... حتى في مشاكاستها وغضبها تميل لمن تراهم يستحقون القرب منها ... المرأة إن اشمئزت من شخص أو لم يلتفت انتباهها .. فإنها لا تعيره أدنى اهتمام . |
اقتباس:
ومن يخدع مرة يخدع مرات أخرى الحذر واجب والأفضل قطع العلاقة |
ما مدى صحة هذا القول
تم اختراع الاحترام كي يشغل الفراغ الذي كان يجب أن يملأه الحب . |
اقتباس:
تأملت بها كثيراً و لازلت أبحث في عمقها أنتظر مشاركة الأعضاء في الرد ماهذا العمق يا رشاي تبقين مذهلة في اختياراتك يا حبيبة |
اقتباس:
أؤيدها جداااااا الاحترام والاهتمام قد يكونا بداية اعظم حب او كينونة ارتباط اقوى نحن نعاني من امية تلك الفضيلة التي تكتمل بها رابطة او تندثر بفقدها \..:34: |
اقتباس:
لا أرى رابطاً بين الاحترام، كقيمة سلوكية، وبين الحب، كقيمة عاطفية، فالمرء بطبيعته يعجب بأشخاص، ربما لا يعرفهم لكنه يحترمهم بإعجابه بهم، ومع ذلك لا يعني أننا لا نحترم من نحبه، بل إن هنالك من يحترم من لا يحب، أو حتى من يعاديه، فعلى سبيل المثال بريطانيا العظمى إبَّان إستعمارها للهند كانت تحترم عدوها غاندي الذي لم تكن تحبه، والاستعمار الايطالي لليبيا أيضاً كان يحترم عمر المختار الذي لا يحبه، والأمثلة كثيرة، ولا أدري إن كانت الأمثلة هنا مناسبة، أم لا، لكني وددت الفصل بين الاحترام، كقيمة سلوكية مبنية على عدة معطيات ثقافية، وبين الحب، كقيمة عاطفية جاءت من رحم فطرة الانسان الذي خلقه الله تعالى في أحسن تقويم، وأيضاً لم أود سرد أمثلة عن صاد من الرجال الذي يحترم تلك المرأة لقوة منطقها، وهو لا يحبها، أو سين من النساء التي تحترم ذلك ذلك الرجل لقوة شخصيته، ولا تحبه، مع أمنياتي إن النَّاس كل النَّاس تحب بعضها، وتحترم بعضها. |
الساعة الآن 09:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.