مقولة لي :

الكلمة سفير حين تنطلق من أسر القلم
كانت لكَ توقيع يحمل اسمك الآخر

ما رأيكم ؟؟






\..:icon20:

صحيح، وقد قيل بأن المنطق ميزان العقل،
والنحو ميزان اللسان، وقالت العرب في من لا يجيد النحو : قد لحن، أي ليس بعربي، وهنا تكمن مشكلة تقييم العقل من اللا عقل، وتصويب اللسان من اللا نحو، بل، وربما قراءة النصوص بعين عرجاء.. ناهيك عن الإملاء.


- عندما لا أعرف "المغايرة" سأقول ليتني جاهلا لا أحمقا -


/


قال أبو الدرداء :


ألرجال أربعة :


رجل يدري، ويدري أنه يدري، فذلك عالم، فاتبعوه.
ورجل يدري، ولا يدري أنه يدري، فذلك نائم، فأيفطوه.
ورجل لا يدري، ويدري أنه لا يدري، فذلك جاهل، فعلموه.
ورجل لا يدري، ولا يدري أنه لا يدري، فذلك أحمق، فاتركوه.


ما رأيك ؟

صحيح
وتِلك الأربعة جمعت جلّ التوصيف بإنصاف
من يدري ويدري أنّه يَدري ثِقَتُه بِـ علمه جَعلته عالِماً حقيقاً بنا اتّباعهُ
ومن يَدري ولا يَدري أنّه يَدري فاقِدٌ لِما اكتَسبه من العلم إمّا غفلةً أو نسيان
ومن لا يدري ويدري أنه لا يدري فذلك الجهلُ بِـ عينه إذ قّيّد علمه بالجهل بِـ قيود المواصلة فيه
ومن لا يدري ولا يدري أنه لا يدري تلك الطامة الكُبرى وذُروة الحماقة !

اللهم انفعنا بِما علّمتنا

” المعادلات مهمة لي , لأن السياسة للحاضر , اما المعادلات فهي خالدة “

ألبرت أينشتاين


ما رأيكم ؟؟










\\..:icon20:

السياسة بضاعة لا يقتنيها إلا الكبار !
أما ما دونهم فقد فرقوهم كل مفرق، وبعثروهم كل مبعثر، فمنهم من آمن بأنها لعبة الكبار، ومنهم من يعرفها لكنه بات مطحونا بين فكي رحى لقمة العيش، ومنهم من هو قدري الفكر، ومنهم من تلقفته الإستخبارات الأجنبية فصاغته تحت عناوين إخوانية، وداعشية، وقاعدية، ومنهم من يترزق بعناوين قومية، وإشتراكية، وليبرالية، وهلم جر، فاختلط الحابل بالنابل، ونسأل الله السلامة.


/


قال ديكارت :


أنا أفكر إذا أنا موجود !


ما رأيك ؟.

قال ديكارت :

أنا أفكر إذا أنا موجود !

تمام لأن الوجود يسبق الوعي ويصبح التفكير دليل عليه

التفكير هنا علي ما اتصف به الانسان من عقل وهدف وقدرة علي التغيير


وليس معنى المقولة حرفيا كما بها .. يعني الحجر او اي شيء جماد لا يفكر .. هل هو غير موجود ؟






\..:34:

وهنالك قول آخر جاء ضمن تاريخ الفلسفة إبان أوخر عصر النهضة الأوروبية، والذي ذهب في القول إن القول : ( أنا أفكر إذا أنا موجود ) قد جاء ردا على الفلسفة الهبلانية، وهي فكر هلامي سبق عصر النهضة، وتقول تلك الفلسفة إن كل شيء في هذا الحياة أوهام ليس إلا، وكانت الركيزة تأتي بالقول : يخيل لك أنك أنت، وأنت لست أنت، ويخيل لك أن هذا هو هذا، وهو ليس بهذا، وهكذ....، إلى أن جاء ديكارت ليكسر تلك القاعدة الفلسفية بقوله المشهور أنا افكر إذا انا موجود، وقد جاء ذلك في سياق ديالكتيكي ( جدلية ) بين الوجوديين، والهيلانيين، وبعض النظريات الفلسفية الأخرى.


/


قال سقراط :


تكلم حتى أراك .


ما رأيك ؟.

نعم ~ الكلمة بطاقة تعريف لصاحبها وتأشيرة مرور الي قلوب وعقول الاخرين
نختبيء خلف كلماتنا تُظهر قليلا منا والبقية ببطن الشاعر كما نقول
فالثقافة الانسانية والحضارة قامت عليها والان ايضا تهدم الامم بها
قال الإمام على بن أبى طالب:
الرجال صناديق مغلقة مفاتيحها الكلام





\..:icon20: