|
Paulo Coelho روائي جميل وفلسفي من الطراز الرفيع أدمنتُ ذات زمن رواياته وأسلوبه القصصي كتب الكثير وتُرجم له الكثير يغوص في أعماق الروح كأنّه روح أخرى تُحدثك وتخبرك بما تعلم وما لاتعلم أفتقدهُ لأنّ مزاجي لم يعد كما كان حين القراءة |
زوايا الروح مجهولة لاتُدرك والجسد مجرد عنصرين يتصارعان دوماً ولا غلبة لعنصر على آخر حتى تحين ساعة الحقيقة ومغادرة الدّنيا وتحرر الروح من الجسد |
الكوبليه الأخير من قارئة الفنجان حزين نهاية النهايات وعودة البدايات وحنين الذكرى وبكاء الأصوات الثكلى واشتداد ظلمة الحياة وكسوف الشمّس فلا ضوء فيجلجل ناقوس الحزن في تلك الروح المنكسرة فيؤلمُ الصّوت القادم تلك الروح المُهاجرة في مسارات النسيان https://youtube.com/watch?v=-P9Wi-uh...bHLOckPfxHp7eh |
سأحذف 1700 1701 كانت خروجاً عن النص |
" مرّت سنة " والكثير من السّنين عبرت وأصبحتِ الذكرى كليلة عن التذكر إلا من بقايا مكان وزمان وعطر وابتسامة " ومرت سنة مرت سنة وأنا أنتظر ومرت سنة والوصل نايم ما صحى ومرت سنة ما جاء من الغالي خبر ودارت على حّب المحبّين الرحى " وستبقى أيامهم لن تُمحى .. https://youtube.com/watch?v=pFpjmvQu...lZ_pLVdJ0RHb-8 |
في " مرت سنة " وصفٌ للجسد وتغني بملامحه وتضاريسه بالنسبة لي الحبّ أسمى وله غموض يتجاوز تلك الأوصاف وللناس فيما يعشقون مذاهب |
أزعجها .. " يا فؤادي لا تسل أين الهوى كان صرحاً من خيالٍ فهوى " كأنّما كانت نهاية ماكان ودروبٌ لن تلتقي وخُطى لن تهتدي |
سترحل .. وتنسى تفاصيل أحلامك وأحزانك وما مضى من أيامك وحين يأخذك الحنين ستعود .. وحين .. تعود لن تجد تفاصيل أيامك وأحلامك وأحزانك ستعود .. غريباً ووحيداً وحزيناً لن تجد تلك الأماكن فـ زمنك لن ينتظر عودتك لن يبكيك .. ولن ينتظرك لأنّك خذلتهُ حين غادرت ربّما كان ينتظرُ تبريراً وربّما " في أمان الله " https://youtube.com/watch?v=WqeNUV3S...oUed2ebghrwhG8 |
| الساعة الآن 10:19 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.