![]() |
خروج عن النص :
خشمي يصب و عيوني ذبلانه ... و قلبي نبضه معتفس ! هذي أعراض كوفيد ابن اللذين ! |
بعض خيبات أملنا لها أقدام تمشي بها ... و تتمخطر أمامنا
و ربما صفقنا لها ... على إيقاع الحسرة و هي ... تتمايل كالذي أسكرته نشوة اللامبالاة !! |
اقتباس:
و لا يتوانى عن نزع قلبك من أحشائكَ بنظرة آسِرة ... |
سوف نحزن ... و نبكي و نرثي
و لكن نحن لا ننسى ... كل ما هنالك أن في الحياة دوامات لو لم تسرقنا لمتنا من قسوة التذكّر ! |
الأخ المحترم ابراهيم بن نزال
لطالما ترقبنا لعودة الحبر لقلمك ... أما آن يا أدميرال ؟ |
البقعة الرمادية
(( البقعة الرمادية ))
في حياة كل إنسان يتعرض لمواقف في حياته ... عليه ان يكون فيها حاسماً حازما و يختار الوقوف إما عن اليمين أو اليسار إما على الجانب المشرق او المظلم ... الأبيض أو الأسود ... لكي يكون مسار حياته أقل تعرجاً و أكثر استقامة و وضوحاً ... حتى لو خسر بعض الميّزات او الأشخاص لكن في بعض أمور الحياة يضطر لأن يكون على الحياد ... حتى لو كان الحق أو الصح يتحقق في جانب ضد جانب ... و الحياد لن يكون ضعفاً - حتى لو فسّره البعض كذلك - لكنه طريقة و أسلوب أقل حدّة للبتّ أو الحكم أو التقرير في بعض الأمور فتختار أن تكون في البقعة الرمادية و ربما ظنّها أو اعتبرها البعض أقرب للوحل و الخيانة أو الضعف ... لكنها مرحلة صعبة في حينها و تؤتي ثمارها في زمن لاحق |
همسة لها (( دعكِ من هذه السخافات و التفاهات و دعي الأمور تمضي على طبيعتها )
|
شيء ما
تحت جنح السكون ينضج يكبُر أو ربما يتضاءل و الليل الطويل الطويل يمدّ أصابعه و يمسّد على رغبة جانحة للكلام يقتلها بنعومة تستحي من رقّته فتموت |
الساعة الآن 11:00 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.