![]() |
الزوار 15) أهلاً بكم أضاء كل شئ بتواجدكم شكرا 🤍 |
كتبتُ الكثير ..
ولكن أبى ( النت ) أن تكون هنا لعلها خيرة |
أعتذر ربّما أعود
حيثُ أنا أبعاد أدبيّة بطيئة ولا أعلمُ .. لما |
كتبتُ يوماً فكيفَ أنا حين كتبتُ : سألتني الرُوحُ فَقُلتُ أينَ كُنتِ قبلَ أَنْ أَكُون ؟ فَأجَابتْ كُنتُ أنتَ حِينَ كُنْتَ فِأَجَابتنِي الظُنُون أَسُؤالٌ لِسُؤالٍ وَجَوابٌ بِرُمُوزٍ أَيُهَا مَنْ سَتَكُون ! وَسُكُونٌ فِي عيونٍ وَبُكَأءٌ مِنْ حَنِينٍ ورِفاقٌ تَآئهُون وَضَيَاعٌ فِي رَحِيلٍ وَلِقَآءٌ فِي خَيَالٍ كَيفَ يوماً يلتَقُون |
وسألتُ الأيامَ يوماً حينَ كنتُ في غيهبِ يجهلون غداً ياتُرى كيفَ أنـا وكيفَ حينها أكُون ؟ وعبرتني الأيامُ ورأيتُ جواب ماكان يوماً سيكون عاصفةُ هِي الأيامُ .. فلا سكُون ربّما لأنها لاتعرفُ السكون ومضتِ الخُطى في دروبِ تآئهون https://youtube.com/watch?v=aausPGdu...xrHCyvrLRuJov8 |
لاتَظُنّ .. ولا تَظُنَّن ولا .. تذهبُ بكَ الظُنون فإنْ كُنتَ منْ أظُنُّ فكُن كما عابِرُ سببلٍ وامضِ حيث مضى منْ مَضى وإنْ .. فلا فأنتَ منْ كُنتَ لِي ذاتَ مسآء |
كتبتُ في 30/1/2016 " حِينَ تُمْطِرُنَا سَحابَةُ الذِكرَى تَقِفُ خُطانَا كَي يُبَلِلُها الفَرَح وَحِينَ تُظِلُنَا سحَابةُ الحَنِين نَحثُ خُطَانا على الْمَسِيرِ فَلَمْ يَعُدِ المَكانُ يَتَّسِعُ لِلأَلَم " فهلْ أنا منْ كانَ أنَا أجهلُ اليومَ منْ أنا ربّما لمْ أعُد ذاك الميناء الذي رسم عهده واندثر وربّما مضيتُ معَ منْ مضى فلاَ خبرٌ يأتي ولا أثَر |
تعبرني الوجوه في واقعي كأنّما هُم " كومبارس " في مسلسل مُمّل لاينتهي ربّما أنا " الكومبارس " وهم الفاعلون الحقيقون وربّما نحنُ جميعاً " كومبارس " في فيلم خيالي في عالم موازي أو ربّما نحنُ لاوجود في عالمٍ موجود ذرّاتٌ في كونٍ لامتناهي مجُرد .. ذرّات هذا الجبروت والتعاظمُ مجردُ ذرّة لاتُرى وربّما نحنُ لاشئ يستحقُ أنْ يكون شئ واسألُ بعدَ ربّما ولِما ! هذه الأجرامُ والكواكبُ والنجومُ والمجرّات والكونُ الفسيح لماذا هُوَ هُنا ونحنُ لِما ؟ هل كنّا صدفة نتيجة الإنفجار العظيم أم نتيجة التطور والنشوء والكينونة الأزلية !! مُحال .. لايوجد عشوائية في هذا الخلق أو الكون .. نظرياتُ منْ خُلقوا في هذا الكون وحسب رأيهم تطوروا ! فإنْ وجِدَ موجود فلا بُدّ من مُوجد وهذا المُوجِد لابُدّ أن يكون أقدمُ من الموجود فالكونُ موجود ولا بُدّ أن يكونَ لهُ موجِدٌ قديمٌ أزلي وهذا القديمُ الأزلي لابُدّ أن يكونَ هُو الخالقُ والموجِدُ لهذا الكون وما يدرجُ عليه إذاً فهو أوجدنا وخلقنا معَ من خلق إذاً فهو خالقنا ولا بُدّ أن مانحيا بهِ هو منه فهو الواهبُ والرازق والمعطي والخالق ولهُ ولا بُدّ من الصفات أجملها وأكملها إذا فلابُدّ من طاعته ومحبته والإستماع له وكيف نعلمُ كيف طاعته ؟ لابُدّ من إخبارنا بمن هو ومن يكون ؟ فكانت رسله تُحدثنا بمايُبلغون .. هناك من قال إنّه مُرسل وهو كاذب فكيف نعرف الصادق ؟ من كلامهم تعرفونهم .. من وصاياهم تعرفونهم .. فأنتَ لاتجني من الشوكِ العنب — كانت مجرد تأملات وهكذا أُحدّثُ نفسي — |
الساعة الآن 08:18 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.