|
خالد الداودي
ـــــــــــــ * * * يوجّه الشعر .. لا للجهات الأربعة حيثُ الملل بل عالياً حيثُ السماء و البلل . العنوان [ لهجة ] لا [ جهة ] واللهجة : فرض _ بينما الجهة : خَيَار . يقول خالد الداودي في هذا النص ما يملأ الشعر احتمالاً و يحمل الشعر آمالاً .. ليُبهجنا الحضور الذي يختلف عن السائد .. والشعر الذي يصنع القراءات لا القرّاء . خالد شكراً بحجمك العظيم . |
خالد الداودي
دعني أشكرك كثيراً لأن حروفك نور والشعر من روحك في كل مره لهجة اسطرلابك كانت غامضة نوعاً ما ولكنها عذبه شكراً كـ صور |
خالد أنت شاعر تعيد للشعر إتزانه ورونقه صح كلك يارائع إحترامي |
لا اعلم يا صديقي ... انا ثمل و ارفع كأسي لك من هنا . / \ / م / ضـ |
خالد الداودي.. علاقة الشعر بالسماء هذا النص بلل يكلل جهد كل غيمة.. ما أجملك يا صاحبي.. تجيد زرعنا في أماكن هي الأولى بمقامنا.. |
اقتباس:
جمان وبحجم خطواتك الراكضة لهذا النبض البسيط انحني شكرا لمصافحتك الاولى انتي شاعرة لا تبخس القراءة بريقها لك الشكر حتى موطأ قدمك |
اقتباس:
كيفما اتجه بنا النبض ايها الوارف نظل تائهين في اودية وشعاب شتى الاجمل اننا نلتقي في مفترق طرق للكتابه من هنا تتشكل فينا ملامح الطريق الذي نسلكه فنبدو معرّفين في ذات الغير واقرب الى النكرة في ذاتنا لأن الطريق يكتسب ملامحا اخرى تتجدد بمرور العمر العزيز / سلطان الدوسري خذني دونما اسطرلاب بعيدا حيث الشعر وعباب السفر في فضاءات تملؤها الزرقة صفاء |
اقتباس:
دائما ما تبحث الغيوم عن هامات البرد لتنسكب الا ان هناك شيئا ما يجذبها للانسكاب هنا هي ضفاف فكركم الفارع دمت وارفا |
| الساعة الآن 07:15 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.