![]() |
قصيدة عُنْوِنت بـ [ طفولة ] واشتملت على [ طفولة ] فكيف بالله تكون ألا تأخذ لها من ذلك أكبر النصيب : عذوبة وشفافية وإحساس مُرْهف ثمّ حديث الغياب .. وكيف يُزرع الإسم على المبسم وتسقية الليالي وينبت الـ لاشيء ! [POEM="font="Simplified Arabic,4,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]طفلتي هالغيـاب أحـس فيـه آدمـي=ماعتقني ولاخذ مـن قصيـدي فـدى كم يقين ٍ يساور قلب ٍ اصبـح عمـي=رد له ريح ثوبك فـي مشمـه قـدى كنت أراهن ضميرك والوجع وقلمـي=كان عندي شعور تكـون قـد النـدا[/POEM] ثمّ عودة الأنفاس بعودة الغِيّاب .. [ هاك سلّة تساؤل ] حيث لا إجابة لتلك التساؤلات إلا لديها .. كـ مُسببات الغياب ودواعيهْ [ عبدالمحسن الطليحي ] صح نبضك أخوي ولاهنت .. نص صادق لذا حتماً سيصل إلى القلب مُباشرة نص أخذنا إلى أُفِقْ واسع / شاسع من جمال .. فارتوت الذائقة شِعْراً / سِحْراً أطيب الأُمنيات |
عبدالمحسن نص شاسع ليس له حدود.. تسلم وصح نبضك |
عبدالمحسن الطليحي ولا يزال قلمك يقطر بما يزلزل ثناياي صور رائعة أنت رسمت القصيدة ولم تكتبها صح لسانك ودمت كما تحب ... تحياتي ... |
عبدالعزيز
مرورك شرف لاعدمت رضاك ! أنرتني |
الساعة الآن 11:44 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.