تلك العيون التي سقطت في الليل
هل حبست القمر في شوقه....؟



أصدقك...
نحن من ينساه دوما...




احترامي
فقــــد

عبد الرحيم فرغلي ..

انها لعمري صحراء تلك التي لا يضج في أرجاءها همسك والمطر ..




لابد من قراءتك تلذذاً بعد السماع ..
فأنت متعة أيها لجميل ..



تقبل مودتي .

عبد الرحيم فرغلي ..
وسرد شاهق بحجم الشوق
متبحر المسافات في اجزاء القلبْ

اجدت وابدعت


دمت لقلمك

النقي طارق سليمان
هل تعرف .. اشعر بالخجل حين اقرأ تعليقا لك على أحد نصوصي .. أنت تمنحني الكثير ..
بحيث لا أجد ما يلائم التعبير عن شكري .. عن امتناني لك .. عن تشريفي بوجودك في متصفحي .. كلمات الشكر ان امتدت باتساع المساء فلن توفي حقك .. سأعود بإذنه لفكرة الألوان التي ابتكرتها .. فكرة مجنونة ... تقديري واحترامي وشكري وامتناني

وأنت يا أستاذنا قايد
ماذا استطيع ان اقول لك .. وأنت تمنح نصي نورا ليس فيه .. تعطيه ابعاد اتعجب ان تكون فيه .. تجعلني اتلفت لمن تكتب كل هذا .. هو كرمك ورفعة اخلاقك وسموق أدبك .. فلك كل الشكر والتقدير وباذن الله اكون عند حسن ظنك بي ..

تحياتي وتقديري

الكاتبة والشاعرة شمس نجد
اذن منحت السطور مطرا ..
بوجودك .. وتشريفي بكلماتك ..

فلك كل الشكر والتقدير أيتها الفاضلة

الشاعر طارق سليمان
أيها الصديق .. عدت للعبارات التي
اخترت لها ألوانا .. اصفر واحمر وازرق ..
.. تأملت لم اخترت بعض العبارات لتصفّها
بلون معين .. دون سواها .. أصدقك القول ..
أني شعرت بهذه الالوان .. لكن اعجز عن التعبير عنها
أعجز عن شرحها .. هو شعور يمتزج بنا كلما نظرنا إلى جدارية ..
توحي لنا بما لا يقبل التوضيح .. لن يأتي بهذا الا شاعر .. مبدع مثلك يا طارق
الف شكر لك أيها الصديق .. كم اتمنى ان اصل لما تمنحني اياه .. هو كرمك يا طارق
وسموق خلقك .. فألف تحية وتقدير لشخصك الكريم

الفاضلة تمارا نور الدين
لإسمك هنا مكانته ووشمه ، يعيد لي أيام المنتدى الذي التقينا فيه ، وضم صحبة من أجمل ما عرفت خلقا وألفة ، يعيد لي تلك الأيام التي كان فيها قلمك وتشجيعك يترقى به قلمي ويشحن طاقته من كرمكم أيها الأوفياء ، فإن التقينا هنا فمن محاسن القدر بنا ، فلك أيتها الفاضلة جل تقديري واحترامي ، واترقب عودتك ، فمن كرمك يعيش مثل قلمي .

تحية لك وتقدير