![]() |
اقتباس:
ــ لاأعرف بالضبط أو لأكون أكثر تحديدا لأقول أن تنوع الأهداف سبب رئيسي للجهل بنوعية الطلب. يجزع أحدنا لو وُصِف بعبارة مفادهاأنهـ يُعاني من فراغ عاطفي..وحين مواجهة نبحث عن عبارة أكثر ملائمة فلا نجد أفضل منها. . ــ وحين تسألني عن المسؤول أُجيبك الزمن ونحن. بلا تحديد من نحن..! الوضع الراهن عجيب جداً كل شئ مُتاح ولايبقى إلا أن يكون لديك أنت حدود تصنعها لنفسك ولاتتجاوزها لـ ترتاح أنت. . دائما يُعلل الإعجاب بــ حب.! لماذا.؟ هل الحب يأتي بهذه السهولة.. وهل الباحثون عن الحب بهذهـ الوفرة لُـ يصبح متواجدا حسب الطلب.؟ بـ صراحة أجدني رغما أحصر حديثي بـ عالم النت الذي سهّل التواصل كثيرا..ومن خلال ذلك أقول رأيي. . ــ أما مااستثنيتهـ...أنت من الحب الآخر فمنهـ ومن أجلهـ خُلِق الحب. والحديث في مجالهـ... يطول. . أخي/ محمد: شُكراً..بلا حد .لرأي أثرى المُتصفح. |
العزيزة قيد من ورد ,,
قرأت موضوعكِ منذ البداية ,, فتصورت أنه موجه للأنثى ,, عذرا لسوء فهمي ,, جميل أن تمنحينا فرصة الحديث عن الحب ,, الحب أرى أنه قيمة معلومة ومحددة في شعور بني آدم ,, كلما أفرط في اهدارها ,, كلما فقد قيمتها ونشوتها ,, الحب أن تتملك بحنان وتمتلك برغبتك و مزاجك ,, وهذا لايكون الا لمن ترى أن الاستسلام له لا يسيء لك ,, أتحدث هنا كــ رجل ,, الحب بعد الزواج بالذات ليش غراميات وحسب وليس شجن ودموع وشموع ,, هو إنتماء وخوف ,, تماسك ,, استقرار ,, ,, أما كل ما حاك في نفسك وكرهت أن يطلع عليه الناس فهو إثم ,, ولا أرى أن الحب يستحق أن يكون إثما نرتكبه كل حين بل نرتكبه كثيرا في ذات الحين ,, الحب إن لم نخضعه للعقل فهو شهوة لا أكثر ,, نستغل مصطلحات عظيمة كــ الحب ,, لنصل لما نريد ,, منها ,, شكرا ,, |
جميلة الطرح كعادتك ... تلامسيننا .. بشفافية كإياكِ ... أجمل الحب ... هو حب الله ... الذي يزرع فيك .. مخافته .. في كل شي .. كما يقول الشاعر : تعصي الإله وأنت تظهر حبه .. هذا مجال في القياس بديع ... لو كان حبك صادقاً لأطعته.. إن المحب لمن يحب مطيع .. فإذاً كُل من أحبهم .. يكون مقياس حبي لهم .. هو حب الله .. التي يستحيل يوماً أن أتجاوزها .. إلى أرتكاب مايغضبه .. بإختصار ... كل حب .. يكون إطاره من أجل الله وخشية الله يكون نعيم .. :) كل الحب لكِ ياقيد .. |
أرى أن الحب عاطفة لا تموت مهما قيل ،، فلا حياة بدون حب ،، ولكن المسميات اختلفت مع التباين الطبيعي بين كل جيل وغيره ،، أحب أمي ،، أحب اخوتي ،، أحب أصدقائي ،، أحب عملي ،، وأحب ذكرياتي وهواياتي وانفعالاتي وكل ما يبعث البهجة لنفسي ،، وأكره أشياء عديدة أكثر مما أحب ،، لذلك أرى أن ما بين المحبة والكراهية طريق طويل تدرج فيه جميع القيم والتعاريف الإنسانية ،، نموت أحيانا بلا شعور منا ،، ونحيا أحيانا دون أدنى شعور ،، " وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " وكذلك أُمرنا بعمارة الأرض ،، لا أن نزرع فيها الآثام ونقضي على جدارتنا في العيش بها ونغفل عن احترامنا لأنفسنا معها ،، أعجبني كثيرا رد أخي نافع وجميل ما ذكره كذلك أخي محمد الضويحي ،، كلام المتزوجين عن الحب جدير بالقراءة دائما ،، وحتى لا أطيل الحديث ،، أرى أن الآثام التي تلطخ الحب تفقده معانيه وتمحي آثاره وتغير مسمياته ،، قيد من ورد ،،، دائما لمواضيعك نكهة مغموسة بروح الحكمة والبعد الإنساني الواقعي أختي الكريمة ،، حقيقة أرى بأن كل من يشعر بالحب ويكتب عنه خليق به زيارة هذا المتصفح ،، تحياتي وتقديري |
اقتباس:
. . أشكر لك حديثك كان ذا أبعاد تنبئ عن وعي. |
إغفاءة..
سعيدة بتواجدك..رائعة فكر كـ عادتك. أسأل الله ألاّ يحرمنــا حبهـ..وحب من يحبــ . وحُب كل مايزيد حبهـ...لهـ حُبا. . |
اقتباس:
حُييت أخي/ عبدالله.. في عالمنا الحب يُظلم كثيرا. وكل علاقة بين اثنين تُصبّ في مصبّ الحب. جِزافا. يرونهـ حُبا..يعظمونه وهو الحب الأوحد..ثم ما تلبث الحقائق أن تتجلى. ويظهر الزيف. كذب..فقط كذب. وكما قال اخي محمد الضويحي.. كلاهما يكذب على الآخر. . لتعدد أسباب كليهما. أهلا أخرى بحرفك..هاهُنا. |
قيد .. عُدت .. فهناك حبٌ .. مُشبعٌ بـ الهوس .. لـ الأحساء .. ( أُراهن كثيراً .. على أن من يعيش بالأحساء .. يستطيع مقاومة حبها ) فالتربّي بأحضانها .. بسيطٌ جداً .. غير ملوث بعقد الحضارات .. المريضة طيبة أهلها .. تزرع فيك .. سمّو يرفعك .. حيث كمية الغمام .. البعيدة عن .. وحل الغطرسة والتعالي ... أناسها يرتبطون .. بأصالتهم .. كما حبل الوريد .. فإنهم يستحيل أن ينتفون ريش النقاء .. والعادات الأصيلة التي تربوا عليها ... فكم كريهٍ ومخجل .. أن تخرج عاري منك ... ومن ما تربيت عليه ... لتنشد التخلف .. الـ تخيطه الحضارات الغربية .. ستراً وثوباً لك .... تعلمت الكثير منها .. تعلمت أن أشابه نخيلها في العلو والترفع .. عن سفاسف الأمور أن أصمد بوجه وجعي .. ولا أسمح له بأن يمتص أخضري .. مهما كان عاتياً .. تقول لي أختي حين كانت بالحج : أنه كان معها .. أسرة من مدينة أخرى من الشرقية .. في الطائرة .. أبت إلا أن تأتي مع حملة من الأحساء .. لأن ثمة تعاون وطيبة وتسامح ودمث في الأخلاق .. يتميزون به أهل هذه المنطقة .. وأيضاً : تقول أنه قد حدث أمر .. فقد خالط صاحب الحملة حقيبته مع حقيبة شخص آخر في المطار .. وقام الشرطي بغضب عليه ويتفوه بلسان لاذع .. وكان صاحب الحملة يُجيب بحصل خير .. ويرد عليه الشرطي وأين الخير وظل صاحب الحملة بهدوء عجيب .. حتى وجد صاحب الشنطة التي .. اختلط معه بها .. فتم التصفيق بحرارة لصاحب الحملة .. وكيف أنه قد تحمل عجرفة الشرطي .. حتى أن الشرطي جاء ليعتذر .. :) هنا نماذج حساوية .. وهنا حبي للـ الأحساء جاء بعفوية وتلقائية .. وبسيط .. كما هي الأحساء تماماً :) وحين اريد الحديث عن حُب آخر سآتي حتماً هنا ياقيد ... |
الساعة الآن 01:34 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.