منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (http://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد النثر الأدبي (http://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=5)
-   -   قِراءَهْ في : [ نَصير شَمّه] (http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=7923)

تركي الحربي 11-07-2007 08:50 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أبو طالب (المشاركة 153471)
رهيب "يا تركي" إنّما عندي ملاحظة-زغنطوطة- إن سمحتَ لي بذكرها ألا وهي "التخت العربي" العربي هذه إجعلها "شرقي" أليست أحلى/أصح!؟

إضاءه [ صغيرونه ] :

* يعمل الفنان نصير شمه حالياً أستاذاً للعود بدار الأوبرا المصرية في مشروع أسسه نصير مع الأوبرا لخلق مواصفات للعازف المنفرد (بيت العود العربي). كما وأسس : [ فرقة عيون لموسيقى التخت العربي في القاهرة]


كُل الشُكرْ !



تركي الحربي 11-07-2007 09:17 AM


العَنودْ :


حَدَثْ في العامِرِيّهْ [موسيقى تَصْويريّهْ ] مِنْ رَقصْ لـِـ طائِرٌ ذَبيحْ : قَبل وأثْناءْ وَبَعدْ الـْـ [ مَلْجأ ] ،
لَهوْ أطْفال وَحديثْ شُيوخْ / صفّارات إنذار وَصوت آلاتْ الرُعبْ / رَماديّة وَسّوادْ دَمار الإنْتهاءْ ! / شُعاع صَغير مِنْ أمَلْ !


تَحدّثَتْ بِهِ [ ريشةْ ] نَصيرْ
بـِ وَجَعْ الـْـ [ مُشاهَدهْ / الإنْصاتْ / الأنين ] !



إحْتِراماتْ



تركي الحربي 11-07-2007 09:33 AM



إنْسِكابْ :


[ لا عَليكْ إعْزِفْ يِحِقُّ لَكَ مالا يَحِقُّ لـِـ غيرُكْ ] ، حينَما تُمارِسُ هَذيانكْ تَنْغَمِسُ بِكَ [ أنتْ ] ، تَشْرَبُكَ خَمْرَةُ الـْـ [ إنتبذني ] ، رَقَبَةُ العودْ نادِلْ وأنْتَ [ كَأسْ ] ــ وَيحُكَ نَصيرْ !


آنا كارينين 11-07-2007 11:42 AM

http://www.kululiraq.com/userimages/178-22.jpg

ويل هذا النصير...
كيف قصفني بأنامله
ليشطرني نصفين...
[نصف يرقص له ... والآخر يبكي معه ]

قايـد الحربي 11-07-2007 12:44 PM

http://www.kululiraq.com/userimages/178-22.jpg

أنْ تُحيل الأوتار إلى أطفالٍ يبكون ،
فأنت : [ نصير / ـهم ]

قايـد الحربي 11-07-2007 03:40 PM

http://www.kululiraq.com/userimages/178-22.jpg


[ قُدسيّة ] الحانه تُؤكّد بأنّه :
ــــــــــــــ يُحيل هـ النوته إلى [ رُقيَة الطُهْر ]
معه الـ [ لماذا ] تنتهيبه لأنّه :
ــــــــــــــ مايشبه الاّ الشمس في أوّل الظهْر

تركي الحربي 11-07-2007 07:54 PM


تركي الحربي 11-07-2007 08:07 PM


رَحيل القَمرْ [ بوحْ ] :


قَايِدْ : وكأنّهُ يَقْرأُ عَلي أشْياءٌ كَثيرَهْ أعْرِفُها ،
قَطَرات حُزنْ
فَناجينْ
أحْرُفْ
ضحكْ
حِواراتْ
مُدوّنات ليلْ
صَباحاتْ سُكّرْ
وَيُعيدني بـِـ أسى إلى [ أشْيائي ] الـْـ لازالتْ رطِبَهْ وَ [ رَماديّهْ ] !



بـِـ [ رَحيلْ القَمَرْ ]
قايِدْ : [ 3:30 ] ، وَجَعْ [ كامِل النموْ ]





الساعة الآن 08:27 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.