![]() |
مسا نورك
اللغة لم تعد تتّسع
اللغه لم تعد تتّسع ياا غيمة يوجع ) : |
حَمَامة بَيضاء فِي فَمْها غيَّمة : وَرقَتُكِ وإصْبعُكِ الـّ أصْلُه فِي الْسَماء وَفْرعُه أوْراق حِنْاء غيمة عِطْر : وأنْتِ كَذلِك وَربِّ مَرْيَم http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif |
تغتال اسوار الذاكرة لحظات التثني والعشب والتورق وتمنحها إشارة عبور إلى خارجنا وخلفها أيتام خُلقوا من فرح ليعبث بهم الفقد ويسكننا ما علق بالجفن من وجع لا يبرح المكان حتى يخترقنا بـ نصله / متباهياً بجبروت ألمه يستقر في الداخل لانستطيع معه النسيان . غيمة عطر سكبت العطر والمطر وأنت في عّليين . |
ياااااااااااااااه يا غيمة إلى أين يقودنا حرفك !! أتعلمين ياعزيزة مصابة أنا بهذيان صامت ولكني بذرت صوتي في حقولك البيضاء أهطلي ياغيمة أهطلي كثيراً وأكتبيني لقلبكِ كل السلام |
الرائعة غيمة مطر دفتي لغتك أغنيات من ربيع وغيمات من عـطر ومطر مبدعة بحق مودتي . . |
واللغه لن تتسع وسيظل السؤال عالقٌ على أهداب روحي الثكلى وبقهر وريبه .. أما زال يقرأ ..؟ أو غادر .؟ غادر ..؟ .... غاليتي غيمة عطر ورذاذٌ من غيمتك يحاول جذب صحوي واختار الغفو بين حزن هطولك الراقي احترامي دمتِ بعفو * |
اقتباس:
وما الاستفهام إلا بقايا اعتراف وبداية تساؤل ! الاستاذ عبد الله الملحم دائما مروركَ بزوايا النص مختلف .. يشبه أول أشعة الشمس تمر على كل ما علا و نما ! تقديري الكامل لفكرك النوّار ! |
اقتباس:
عندما يهطل المطر سيعانق حتما الأرواح المعشوشبة بالنقاء .. كـ أنتم ! أستاذي قايد الحربي .. سعيدةٌ جداً بهطولك هنا ! تقديري ! |
الساعة الآن 01:03 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.