![]() |
اقتباس:
العزيزة أماسي/ أهلً بــ نوركـ متتابعاتــــ. . |
اقتباس:
. أحبة المكـــــــــــان.. . حين نزلت آية تحريم الخمر لم يحتاج الصحابة رضوان الله عليهم لفرص وقتية حتى يتقبلوا الأمر.بل قالوا (سمعنا وأطعنا). وحين نزلت آية الحجاب طفق الصحابيات يغطين وجوههن بما زاد من ثيابهن. الأمر ليس بسهل على من نشأ على شئ أن يغيره بـ لحظة. لكنه السمع والطاعة والمُبايعة الحقة. بينما نحن فانقلبت القاعدة حيث أننا بالتدرج والتنظير تقبلنا التغيير..كيف ذلك.؟ ــ بالاعتياد والمُخالطة أعتدنا على الكثير من الأشياء وهذا لايعني أنها صحيحة أو مقبولة لكنها النفس الإنسانية وكما قيل هي كالطفل عوده يعتاد. . . مالضير لو عشنا العالم بكل مافيه من تقدم بـ طقوسنا وعزتنا لننـــــــــــال الخيرين. ماالمشكلة في خوض الواقع بكل مانحمل من مبادئ وقيم أسيرفضنا هذا الواقع.؟ . . . مازالـــ..لدي الكثير لأقولهـ. . أُريد أن أثرثر وأسمع ثرثرة. . :) |
قيد من ورد ـــــــــــــ * * * لقد نصحك أبوكِ نصيحة مهمّة لو أُخِذت على الطرفين لكانتْ عادلة جداً . اقتباس:
الكِبار دائماً يقولون كلاماً كبيراً فشكراً لكِ |
: : المشكلة يا قيد أن البعض بدأت تتكون لهم فكرة [خالف تعرف] بــ حيث إن كنت مع الطرف الأخر فــ ذلك ربما يبرزكــ حتى ولو _خطئاً_ و حين تسأله هل ترضى ذلك مع من حولك ؟ يرُد و بــ صوت عالي [ لا ] و كأنه يقوم بــ دور بياعين المخدرات .. كمثال فــ هو يبيع و يورد ... و لكن لا يقترب منهـ أحيانا مجرد قناعة و غالباً ما تكون [ مُجردة] و إني أرى أن هذه القناعة تكون متغيرة من مكان إلى اخر .. عجيب فطرة الأنسان مجبولة على أن تتجه إلى الخير ....... إلا من يحاول أن يغير مسار الرياح لـــ مجرد ... [ وسائل لا مُوصِلة ] اللهمـ أهدنا في من هديت لــ هذا الفكر المتزن و الطرح الواعي شُكراً كبيرة و لك أكبر من الكبيرة يا قيد تقديري : : |
اقتباس:
العدل دائمــــا متوازي الأطراف ،قارئي. لكن لو كان الحق بجهة معينةوظاهرة؟ كيف الوضع يكون.؟ وماالقرار الذي يجب إتخاذهـ.؟ حين أقرأ قوله صلى الله عليه وسلم(الإثم هو ماحاك في نفسك وكرهت أن يطلع عليه الناس). أفكر كثيرا في نقطة مهمة ألا وهي: هل تغيرت الذائقات وانقلبت القواعد فصرنا نرى الحق باطل والباطل حق.! نتأثر..أجل نحن نتأثر بما حولنا لذلك لابد أن نتحصن قلبا وقالبا. أفكارنا بالذات حين نحددها ونقيس مدى حدودنا.فـ يجب أن نتأكد من صحتها ثم نُدافع عن قناعاتنا.لأننا وببساطة آمنـــــــا بها. . . سعيدة بإضافتك..أستاذي /قائد. . |
اقتباس:
أو الإنبهار بالجهة المُقابلة. وكما قلتــ لن ولن ولن يُطبق ذلك على نفسه.ومن حوله. . إذن..يُقنع من.؟ . . إعتز بإضافتك كثيرا..م/عبدالله. . |
لكل منا درجة في التقوى ... نعلو بها ونرتقي أو ننخفض فنسقط ولكن من منّا يستطيع الثبات بما عنده ..؟؟ العقبات كثيرة .... والآتي أخطر ..! فقط بعض مفاهيم ووازع ... يقينا شر أنفسنا ... أختي قيد من ورد ... اتذكر احد الاساتذة الجامعيين امريكي اسلم حديثا ً يقول مشكلتكم أنكم أعتدتم أنكم مسلمون .... سهل إنسكابه من بين أصابعكم .... أتعلمين يا قيد ... العزّة بما عندنا ... نحتاج لهذا الإيمان ... لا الخجل منه !! دائما ً اجد لديك ما يبهرني ويفيدني ..... لك ِ الخير يا قيد دمعة في زايد |
وهو كـ ذلك يالحظة.. نحن بإيماننا كأننا نعتلي سلما نرتقي درجةً تارة ونهبط أخرى تارة أخرى..
فيزيد ايماننا وينقص تبعا لذلك وهذا هو تفسير الفتور الذي يعترينا أحيانا او الهمة العالية.. . وكما قال هذا الدكتور الأمريكي حين استمراء لاندرك طعما لما بين أيدينا، لذلك تجدين الداخلين حديثا في الاسلام ذوو همة عالية وحماس عظيم. . . أثريتي موضوعي كثيرا..بحروفك النيرة يا غـــــــالية. |
الساعة الآن 10:32 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.