![]() |
اقتباس:
أماسي على الشوق / الاسم الذي ملىء أبعاد نوراً المعلم .. ورغم كل ما يبذل إلا أن هُناك أناس يحسدون قدره بعدم الإحترام ذلك نابع مِن أخلاقياتهم ..!! وشخصية المعلم نفسها قادرة على فرض إحترامها مِن الغير سواء أكانوا طلاباً أو أي أحد أخر التهاون في القرارت .. حرمت المعلم مِن أغلى حقوقه .. في نفس الوقت .. لا ننسى أهمية إحترام المعلم لـ طالبه ذلك شيء أساسي تُبنى به العلاقة بين الطالب والمتعلم حتى تجري العملية التعليمية بالشكل الصحيح أماسي شـكرا لمداخلتك .. أعبق التحايا :) |
كاد المعلم أن يكون رسولا
همس الحزن............. من تشربت روحه حقيقة الرسالة وعلت همته بغية تحقيق غاياتها سيذوق لذة النجاح صدقاً...... وكما هي الحياة.... تواجهه الكثير من المحبطات فقط.......ذاك الواعي لثمين هذا النشئ و عزيز وقتنا لا ينجرف بصرفهم عن المعالي ولن يألو جهدا في تشجذيب كل ماييسر لهم سبل العلم والنور ............................... فقط............................. نحتاج لمنهجية واضحة المعالم ... وخطط مبنية على دراسات مستفيضة والتأكد من مدى قابليتها للتطبيق بمراحل قبيل المصادقة على تدشينها... أفعال البعض تعكس بطيش وتخبط هذه النغمة المحبطة مما تردى له حال التعليم ومع الأسف لا يجدون سوراًً غير سور المهموم في ميدان التربية والتعليم كي يرتقوه ويلمزوه بمكمن الداء ...........في حين لا تجد من المتدرجين في الأعالى غير التنظير والكثيـــــــــــر الكثيـــــــــــــــــــــــــــر من الإجتماعــــــــــــات( أسمع جعجعة ولا أرى طحناً) حتى أبسط مشروعية لحقوقه لا يتم الالتفات إليها فضلا عن أحقيته بشق حنجرته مطالباً بها........( كيف لمعلم على بند 105 أن ينجز؟؟؟ومثيله ممن صلب وحنط في المستوى ) كيف لمعلمة أن تبدع وهي تقطع ألالاف الكيلومترات جيئة وذهابا في رحلة عذاب سنوية؟؟ أعطوهم حقوقهم كاملة غير منقوصة...... وحينها حاسبوهم على إنحسار التربية وإنحدار التعليم........... حقيقة أسعد جداً حينما يهاتفني طلابي من جده بعيد سنوات من نقلي كيف وإذ بي وهم في وظائف محترمة......يخدمون وطنهم ويدفعون بدولاب الانخراط الاجتماعي الفعال لما فيه خير وصلاح أشرف بلد همس الحزن جيتي على الجرح الله يصلحك أصدق التحايا |
همس ... عالم العلم ... هو عالم شفاف ... لا يصل لشفافيته إلا من أخلص فيه ...
يستطيع المعلم بحنكته إجتذاب طلابه... كيف لا وهو ربان السفينة ... المهنة صعبة ولكنها لذيذة ... وتأكدي بأن الإخلاص لا يخالط عملا مهما صعب إلا وأحدث فيه تغيير ... لكن تظل الضغوطات كبيرة ... في العام الماضي ودعت صديقتين لي من المعلمات بنفس الطريقة... فتيات بعمر الزهور ... رحمهن الله ...وإدارة التعليم لم تحرك ساكنا ... الموت يحصد كل عام منّا ... على تلك الطرقات البعيدة... هل تعتقدين بأننا نستطيع العطاء في هذه الظروف ... من بعدهن تركت التعليم نهائي ... وسجلت في كلية بعيدة تمام عن تخصصي الأصلي لأدرس من جديد ... لعلي أنسى مرارة فقدهن ... وأي جرح ذاك الجرح ... فجرح دماء معلماتنا البريئات لن يندمل أبدا ... فعلا هم معذبون في الأرض... أسأل الله لك التوفيق وكافة بنات المسلمين ... |
من ليس في المحك -- لا يحمل إثما يجب أن تكون رسالة المعلم عظيمة ولن تكون : فالهدف تقليل الصلة بينه وبين طلابه تقليل الثقة والمستفيدون أعداؤنا وأنصاف المتعلمين وكي لايكون الأمر جزافا فأعداؤنا هم من نادوا بالتربية الحديثة ولم نفهم مضمونها حتى الآن دللوا طالب مرحلة المراهقة مع أنها أعظم مرحلة وفيها تتكون الشخصية وانصاف المتعلمين حقدا على معلمين يعتقدون وهما أنهم سبب تسربهم من التعليم ضعف الصلة والاحترام بين الطالب والمعلم أورث قلة احترام الطالب لكل كبير كالوالدين والوطن فأصبح الطالب كثير الشكوى جاحد بفضل المعلم والوطن والوالدين ولانعدام احترام الطالب للمعلم لم يعد يحترم المرافق العامة ولا حرمات الآخرين وخصوصياتهم ونشأ الارهاب وبالتالي خرج إلى الساحة معلمون لايفقهون إلا تكوين علاقات مشكوكة مع الطلاب وينتقمون لأنفسهم لايتحلون بالحلم وسعة الصدر واتساع الأفق ليزداد النيل من المعلم ولينمو الارهاب ولتقل جميع القيم فلمصلحة من كل هذا ؟ |
اقتباس:
: ) شُكرا لـهذا الحضور التربوي البَحت .. ولـأن فاقد الشي لا يعطيه .. تكون الضريبة طلاب لا حول لهم ولا قوة .. تَمر بِهم أيامهم الدراسية .. بلا فائدة المشكلة هُنا إعداد المُعلم .. الإعداد الحَق .. وتأهيلة لـهذه الرسالة وتوفير جميع ما يحتاجه .. ليوّصل رسالته على أكمل وجه .. وأهم ما يحتاجه الراحة النفسية .. التي يفقدها مع بداية كل صباح(الطابور ):) .. ويبدأ بإستعادتِها فور خروجه مِن المدرسة ومِنهم من يظل فاقدا لها على الدوام .. لكن واقعنا عكس ذلك تماماً .. تجد القرارات ضد المعلم في الغالب في حين تكون مع تدليل الطالب ..!! قايد .. أشعر بتعبكم كَثيراً لـ انني أعيشها وأتأملها كل يوم ..!! |
اقتباس:
المعلم مُعذب في كِلتا الحالتين سواء أجبر على هذه المهنة أم لا .. مَن مِنا يحتمل أن يَقابل كُل صباح .. طُلاب مُتعددي الأشكال والأفكار والطِباع مَن مِنا يحتمل أن يكرر دراساً واحدا خمس مرات في اليوم أو أكثر .. مَن مِنا يحتمل أن يقطع المسافات الطويلة ليصل لـ موقع المدرسة .. وأمور كثيرة لن أنتهي مِنها لو أطلت الحديث ستقول بان هذا عمله بلا شك .. صحيح أنا معك في هذه النقطة لكن أين المراعاه وأين الإحترام وأين الإعتراف بالفضل .. أين البحث عن راحة المعلم .. مِن قِبل المسؤولين حتى الترقيه ,, يحرم مِنها وعلى فكرة .. مِهنة التعليم ليست بالأمر الهين وليست دراستها هينه أيضا .. ( شكلك شايل على المدرسين ) :) كن بسعادة |
أحايين كثيرة..أرحمهم كثيرا أولئكـ الطلابـــ حين يتلقون الفكر من قِبلْ
بعض ممسوخي الفكر... أُقسم بـ رب الأربابـــ أني أفكر بأولئكــ الطلبة كثيرا..! فـ نظرة الطلابــ المُتعطشة للمعرفة هي أساس كلـ بداية لـ نهضة أمة و وطن. . . همس..راائقة/راقية الفكر كـ عادتكـ. لـ يكن التوفيق حليفكـ. . |
لو فهم الجميع أن التعليم هو جزء لا يتجزأ من التربية الاجتماعية لبيئة بأكملها لتغيرت الكثير من المفاهيم ..
فالتعليم يبدأ من الصغر هناك حيث توجد تربة بكر .. يثمر كل زرع فيها ! وهناك تبدأ المشكلة بالذات .. اللامبالاة, عدم المسؤولية هما الطابع الأساسي للبعض ناهيك عن التعصب الشديد من الأهل فلو قِيل لهم مثلا أن ابنكم يحتاج المزيد من العناية والاهتمام لأن مستواه الدراسي ليس في وضعه الأمثل اتهموا المدرس بالتحامل عليه! ومن الجهة الأخرى لو وجد طفل موهوب في المدرسة .. ماذا هم به فاعلون ؟ إذن المشكلة تكمن في الجذور الأساسية للتعليم ومنها تمتد أغصان بائسة كثيرة لتحجب نور الشمس عن استمرارية التعليم ! ولا ننسى بالطبع تهميش دور المعلم في مجتمعاتنا وعدم توفيتهم حقوقهم الأبسط ففي الدول الغربية تعتبر رواتب المعلمين من أفضل العوائد المادية للموظفين وهذا يرجع إلى الحرص على اكتفاء المعلم مما يؤدي إلى اهتمامه الكامل بالعملية التعليمية ! وبقية ضمير .. يحتاجها الجميع لـ نسمو ! الصديقة همس الحزن .. دائما تأتين بالأكثر جمالا / وجعا ... دمتِ بخير ولكِ محبتي الصادقة ! |
الساعة الآن 06:23 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.