![]() |
علي ابو طالب ... الى متى ! ســـ تُغوي الحبرَ ليتهيأ سبات الكلام ... لتبقى وحدك يقظان في حلمِ الحروف يقظان حتى آخرِ انتحارٍ للأرضِ قربَ سمائها ! حقاً ... هنا ابواب يفتحها اللهاث ويغلقها ومابين الفتح والإغلاق اجنحة وينابيع لا تقدر أن تبوح بمائها !! دمت نبضاً ... صُبــح |
اقتباس:
وفخرٌ لي أن أنالَ منكِ الهمس بكلام الإستحقاق هذا! فشكراً لقلبكِ ويديكِ البارعتين في إخجال مشهدي المشوش كحالة الشهديُّ كحلم المكتوب كنص! تحية مودتي وتقديري إليكِ.. دامت همسات السعادة لشفتيكِ كما أتمنى. |
اقتباس:
|
اقتباس:
أنا شقي؟ :0082: ومرحباً بكَ دوماً تناوش شقاوتي -على حدّ تعبيرك في المُشاغبة أعلاه- بروحك الحلوة. لك مودتي خالصة والتقدير لقامتك الفارعة إبداعاً كبير وعميق في نفسي. |
عيبك الوحيد ياعلي
الغياب.. ومع ذلك فأنت رائع جداً .. مودتي لقلبك .. |
علي ... الحلم المشوش هنا فصيح في تعبيره سليم البث تلتقطه ذائقتنا المنتشية به حد الاستباحة شكراً مرسلة مكررة |
. . . التشويش علامة بارزة ودليل واضح على تضارب الأفكار واندماجها واختلاط المشاهد في عقل ذلك الحالم . . وبين الوضوح في سرد وقائع المشهد يبقى التشويش معلقاً على ركن المشهد وبحضور كثيف يجعلنا نراه ونتيقن من وجوده . . المشهد وتشويشه والحالم ضحية واضحة لـ ذكرى حب وإنسانة اتكأت على عتبة القلب زمناً . . بين الوضوح والتشويش مساحة استطاع الحالم أن يبين تفاصيل المشهد الشجي والغارق في اللهفة والمنغمس في غياهب التساؤل وبـ اقتدار واتقان . . . . . سيدي المترف لغة والراقي فكراً علي ابو طالب كـ النسيم تداعب أدق تفاصيل الذاكرة والعقل أينما حللت حلت البركة والإبداع ياعلي وانتشت بك وبحرفك وفكرك العقول سلم هذا الفكرك والقلم وسلمت ودام ضياؤك المشرق (احترامات متزاحمة) سعد |
كثيرةٌ هي أحلامنا المشوشة ...!! لكنك يــ " علي " تجعل منها أبجدية باذخة عاطرة ...! دمت في خير ... تحياتي |
الساعة الآن 12:24 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.