![]() |
.. مَهْ يا إبراهيم فقد أَخْجَلْتَنِي ورفعتني فوق قَدْرِي .. شكراً على كلماتك الرقيقة التي تنم عن روحك الجميلة الرائعة .. في انتظار ما تجود به دوماً صفوُ ودي .. |
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الجميل د.فيصل بشائر .. أن أرى قطر الحرف من يديك ينساب في ضاحيتي جداولا تجري تسقي بنقاءها .. عطش القلوب .. وظمأ الروح كم كان رائع .. أن أجدك هنا شكرا لك دمت بإذن الله بهذه الروعة إبراهيم |
. . . مساء الورد أخي الكريم "إبراهيم الخويطر" لم أجد هنا سوى ماتعودت عليه من عمق المعنى وعذوبة العبارة وتلقائية الحرف الآسر من مدادك لتمتد هنا كلمات أشبه بسلاسل ضوئية تتحور على جنباتها وجوه حائرة حتى يصل بها الحرف لمرفأ الأمان مع ملامح السطور المتوالية \ دمت نابضاً بالألق والتواجد بيننا خالص الود والتقدير http://www.khozamanajd.com/upload/na...07-04-2007.gif |
ألا زالت تذكرني ؟!،، لا يمكن أن تنساني ،، لقد نفذت إلى أعماقها بجوارحي وعذاباتي ،، مخلفا ً ورائي حلم سلام شرقي ،، ضاعت تماما ً عواطف الطفولة البريئة وخيالاتها الجامحة ،، طمرت تحت طبقات كثيفة من التراب ،، وقلت لنفسي ان الحب مضمون غمض لم يفهم على وجه الصحيح بعد عزيزي إبراهيم الخويطر ، ، ، إن ما يوفر لنا بعض الطمأنينة هو اعتقادنا بأن الألم منطقي ،، يمارس طقوسه من خلال مقدمات ونتائج ،، ولكنه كثيرا ً ما يدهمنا بلا نذير كزلزال ،، تحيـــــــــــــــاتي |
. . بسم الله . . ولـ العطر عبقٌ لايُجهل . . ولايُنسى . . أشم رائحته هنا . . زكية . . . . الخروج من دائرة العادة . . . يجعلنا نراها أكثر اختلافاً . . نتعمق فيها أكثر . . ونعرف محاسنها ومساوئها . . خروجنا من دائرة الاعتياد . . لـ دائرة الاختلاف . . يحتاج قوة . . دفع عظيمة . . بدافع حب ، أو غضب ، أو أيا كان الدافع . . وكلما كان الدافع أكثر عمقاً . . كان الخروج سريعاً . . وأبدياً . . وهنا الخروج . . من دائرة الخطأ . . جعل الكاتب . . يختار طريق المسالمة . . فهو لايريد الانتقام لـ كرامة . . ولا سباب . . ولا عتب . . يريد صفح . . وصفح من الأعماق . . ليملأ دائرته الجديدة / المسالمة إشراقاً وحباً . . الحب . . دافع من أعظم الدوافع لارتكاب المُربكات . . والمعجزات . . لـ ذا تجد العشاق . . يتنفسونه في كل تصرفاتهم . . ليمنحهم مايحتاجونه من قوة . . البداية . . كانت اعتيادية . . والمدخل . . كان واقعي . . واللب . . كان إنسانياً بحتاً بـ شعور متدفق وعميق ورغبة أكيدة . . والخاتمة . . كانت حقيقة صرفة . . . . . الجميل نزفا . . والأروع قراءةً . . سيدي . . " إبراهيم الخويطر . . " لطالما زرعت الأرض سنابل من ضياء في كل حضور يسجله قلمك . . وهنا أرى ان الأرض أينعت بك . . حرفاً وفكراً . . كنت هنا . . بـ قراءات كثيرة . . وردٍ خجول . . سلم فكرك وبوحك ودام ضياؤك المشرق (احترامات . . مسالمة ) سعـد |
الساعة الآن 11:15 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.