![]() |
اقتباس:
لك كل الاحترام أيضا أيها البابلي... لكن عندي تعقيب بسيط.. المقامات القرآنية لغتها موسيقية.. فهناك بعض الأئمة قد حرمها كالشيخ ابن باز مثلاً.. ما أعاد بهاء هذه المقامات هو الشيخ العفاسي بالتأكيد.. و قد استخدمها في الترتيل و في الأناشيد أيضاً... لو لم تكن موسيقية ما استخدمها شيخ له ثقل كالعفاسي.. في الأناشيد.. صحيح؟ كنت متجلية عند الكتابة... و تأكد أي شيء به مس من الحرام لن أقترب منه لأن تخصصي الفرعي دراسات إسلامية.. أحترم تقديسك لكل شيء له علاقة بالقرآن.. و لك الحق بذلك كما لدي الحق في الرد على رأيك.. كل الاحترام للطيف ردك و مراعاتك مشاعري.. ممتنة لك... |
مقاماتُ الحزن الأبدي لاتعترفُ بأنينِ الآه ومفردة الوجع تصهِل بعنفوانها في القلوب الراقية والأرواح المُحلِّقة عبر وجع السّنين إبداع أستاذتي الفاضلة فكلُّ مقامٍ عانق مُفردةً تلآئم لحنه إحترامي وتقديري |
اسقاط المقامات على تنهدات القلب وأحزانه عمل جميل
القلب ينبوع الحياة وجفافه يسود الحياة وينقلها لعالم الأموات أبدعت بالكتابة والوصف جزيل الشكر لك |
تراتيل تسرقنا الى عمق التأمل وللدهشة
حيث السمو وفضاءات البذخ والترف التي لا تؤتيها غير مبدعتنا جليلة دمت وارفة العطر مودتي والياسمين ،، |
ليس حرفا بل هو سحر سحر ياجليله
حاولت أرسل تقييم بس عشان من جهاز الجوال ماطلع حرفك آسر قوي ياللاقوته وجماله |
اقتباس:
الفقد كألم الكي.. تحترقين في البداية.. تعانين ألمه.. و يلتئم الجرح ببطء تاركاً نُدبة.. تذكرك بكل ما حدث.. الفقد تزيد فجوته بالأيام.. و تتحول لحفرة كبيرة.. لولا لطف الله.. ل.. سقطت فيها... هذه التراتيل لقلب قاسى.. و وجد الراحة في الترك.. الابتعاد من الناس.. و القرب أكثر من خالقهم.. شكرا لأنكِ هُنا.. ممتنة لجميل بيانك و روعة رقتك ❤️ |
اقتباس:
الناي يا حبيبة.. ملّ ثقوبه و وهنه.. ملّ حُزنه و شكواه.. و هو يبحث عن شجرة يتكئ عليها.. أو وطن يذكره بما كان.. لكن ماذا أقول.. لا.. أمان..! علام.. لك نظرة مختلفة.. و إبداع لا يشبهه شيء.. ممتنة لردك الراقي.. الذي ينم عن فكر خارق.. أنتظر منه المزيد.. يوماً بعد يوم.. شكراً.. |
اقتباس:
فليسعدك الله أيها المتألق... بعض النصوص تقود صاحبها للشك و اليقين بذات الوقت.. و تظل بنات الأفكار حيارى.. ممتنة لمرورك العذب... |
الساعة الآن 12:20 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.