![]() |
احب النصوص التي تلامس ذواتنا وتلهو بعقولنا حد عدم الادراك بالوقت
نحن نحتاج لنصوص تقلبنا رأسا على عقب تمزقنا تخترق عيوننا عنوة وكان نصك كذلك جميل ان ارى في هذا النص اختلاف كبير عن ما سبقه فهو قد تعمق اكثر في معنى قصيدة النثر القصيدة التي لا تعطي دلائل للقارئ وتجعله يشعر عند القراءة بالضياع والعودة للقراءة من حيث بدأ نازك استمري بالكتابة بلا توقف وصدقيني سيكون نجاحك الادبي كبير كل التحية |
اقتباس:
شكراً لرأيكم ببسيط حرفي أكرمك الله ورفع قدرك تقديري |
اقتباس:
ياااه يا جميلة تعقيبك كان في الصميم ! صدقتِ؛ للشوقِ وخزٌ مؤلم ولكن ثمّة ذاكرة زاااخرة بأجمل الصور والحَكايا تُبلسِمُ الوجع لقلبك الجميل كل المُنى بكل السعادة |
اقتباس:
وأنا عرفتكِ شفيفة رقيقة القلب والحدس وتكتبين ما تشعرينه تماماً بلا تزلُّف شكراً لأنكِ دوماً هنا 🤍 |
اقتباس:
وحصولك لهذا الشعور كما وصفك بعد القراءة ؛لهو نجاحٌ باهر بالنسبة للكاتب وكلما أسرف الكاتب في شفافيته وصدقه حتماً سيتمكن من الوصول حيثُ وجدان القاريء شكراً مرة أخرة لطِيب أمانيك وأرجو أن يرقى حرفي دوماً لرقيّ ذائقتكم |
و يبقى الذهول مرتسم على ملامح التيه ...
و كم هو مرهق أن تبقى سجين العدم ! لا تدرك لهذا الفقد حداً ... نازك ... يا نـــــازك ! |
أنْ تكون بين عالمين متباعدين وخيالٌ كما حقيقة ورؤى ترسم الخُطى ولا تترك أثرًا وفصولٌ متعاقبة في لحظة عُمر وزهورٌ تذبِلُ في الربيع سأقفُ حائراً أبحثُ عن النجوم لأهتدي إلى الدروب التي لمْ تَتَشكل على الأرض أستاذتي الأديبة نازك ذات الحرف الراقي وملكة المُفردة لازلتُ أنظرُ إلى ذاك الطائر في السمآء متى يعودُ إلى مسكنهِ وتنتهي معاناته مودتي بلا حدود |
اقتباس:
وفي لحظة صحْو نُدرِك كم كُنّا مستغرقون في الغياب ! لكل شيء نهاية ولابُدّ مِن أوبةٍ وعودة صديقتي الجميلة شكراً لوجودك هنا 🌹 |
الساعة الآن 02:25 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.