: : الملامح الصعبة تحتاج طولاً في الوصف ،و ذلك مافعلته سرى .. بدقّةٍ وصفتْ و برقّةٍ عصفتْ ،فجاءتْ كما لايشبهها إلاّ شِعرها،تأخذه من ومضة بَرق لتهديه جناح فراشة!. شكراً لك بحق. |
سُرى:كل المدى هذا مِدادك والبحر عطشان ؟
هلا بــ أيقونة الشعر ولياليه وملذّاته ، إذا ماللشعر موطن على هـ الأرض أو عنوان ؛ أشوف إن هالقلم روحه وتسبيحه وصفحاته ، سلام الله على روحك من الإنس وملوك الجان ، من البستان والوانه ، من الورد وفراشاته .. شكرًا لـِ أنّكِ هُنا . |
العذبة سرى
تأسرنا الدهشة في رحاب بوحك عظيم هذا النص إبداع تبارك الله |
منذ ان قرأت النص للمرة الأولى وأنا أسير لـ هذا الشطر لَـــوِ تْضمّ الحَجَــر يصحى شَباب الطّين جُــوّاته مُختلفة جدًا يا سُرى |
"
" إن لم يُكتَب الشعر هَكذا فهو مشكوك فيه .. من المطلع إلى القفلة واللياقة الشعرية تزداد ولا تنقص ، وطول نفَس النص قد يكون أحياناً فخ لتمحيص أدوات الشاعر ، إلا هنا فهو " صكّ شاعريّة " " " يبدو أننا أمام [ جمان ] أخرى ، لكننا سنقول هذهِ سُرَى وأحتذوا بها لأنها [ فارقة ] تعدّيتِ المسمار وهذه القصيدة [ مطرقة ] :34: |
’ تِلك الوردة " سُرى " و" تظل قلم ينتقل من إنتصار لـ إنتصار " : انا القاسي ولكن لي على وسع القسا أحضان لو تضمّ الحجـر يصحى شباب الطين جواته ..! ^ ياااالله ي سرى .. حرفكِ انتصب في صدريّ ..! الذي رفع القبعة لكل صوت فتنة جره .. ثم أنحنى ..! |
على ما يقول أبناء الحواري الجميلة في مصر : متجّمعين عند النبي ... أما و إني قد رأيت دخاناً من بعيد ... فقلت : لعلّي آتي لي منكم بقبس ... فوجدت سرى ... و ملامحها وجدت .. سُرى ... و محاسنها و كدت أن أرى فيها ... ما ليس فيها ... و أعظم ما فيها أنها لا تُنسى و لا تَنسى الخيبة و الخذلان من بعد أن يصبح للأمل مدينة فينا ... يجعلك تكتب و قلمكَ ليس إلا من نحت الحطام و حبرك ... ماء و دم و همّ ... و فمكَ مبتسم و كأنكَ لم تَمسَّك إلا وردة ... معذرة يا سرى أني أغرق في بعض النصوص ... و بحركِ لا قرار له إلا بالغرق فيه خمس مرات و بالسابعة نتطهر أما السادسة ... كانت مخاض للطفو إلى سطح الرد ... شكرا ... كلما كتبتِ و كلما فَتَنتِ ... بطريقة ما ... نحبكِ :) |
اقتباس:
( عند الجمال سيحمد القوم الـ سُّرَى ) نص بديع وجميل يا سرى |
الساعة الآن 11:11 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.