اقتباس:
ضــوء مساؤك أنفاس الياسمين ما هذا يا ضوء ؟! في كل نص جديد أجد لإبداعك متسعاً من الأفق ومرفأ للشمس هذا النبض المتأني والمتهادي كمياه السواقي في حضن روضة غـنّـاء يغـري بملحمة نثرية ( رواية ) تمتلكين النَّفَس والأدوات والإحساس وتجيدين جرّ نواصي البصائر والأبصار إلى حروفك فإلى مزيد من التألق والإبداع مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
الرائعة ضوء :
أي إسلوب ساحر ذاك الذي أخذ بالألباب حقا و أي فكرة مذهلة تلك التي دمجت بين القصة و غموض رموزها تلك لوحة سيريالية احتلت شاشات الخيال و أنطقتها و جعلتنا نشاهد فيلما قصيرا مدهشا كلّ منّا أخرجه حسب قدرات خياله بحقّ مبدعة حد الدهشة يا ضوء ما أروعك |
اقتباس:
لكنها حقيقة يا نادرة ... كل رد تشرفَت به نصوصي .. أضاف لي و أثار انتباهي و أضاء لي و لو جانب من جوانب العجز أو شدّ من أزر النص برؤية.. ها أنتِ يا نادرة ... تضعين إصبع ذائقتك السحري .. و تتركين علامات فارقة تمكنني من مواصلة الكتابة ... و لأني أعشق الكتابة ... و سجيّتي الشعور الحر العفوي .. ربما أبرزت شيئاً مما لا أتمكن من قوله و انجح في تصويره .. بكم .. أمضي على أثركم .. ممتنة يا طيبة |
الخطى الواهنة والشوك المتمرد
وضيق الحذاء لم يوئدوا موعداً حان أوانه رغم خواء اللحظة من الحياة إلا أن زوبعة الفنجان كانت برهاناً على فوضى الهدوء ضوء قراءتك أكثر من تأمل وأعمق من حُلول أنتِ وذكاء أبجد على حدٍّ سواء |
في أحاديث أخر الليل فضفضة تهدأ بها زوابع القلوب
ما بين سيجارة وفنجان ... حكاية لم تكتمل بعد كتبت بإبداع وصف جميل كل الشكر لك |
اقتباس:
علام... و لا زلت لآثار حرفك أتبع... دمت... |
اقتباس:
و ما عليك زود يا مبدعة... لك الود و الامتنان |
اقتباس:
الأستاذ العزيز حسن زكريا يوسف ... شهادتك و انطباعك و متابعتك ... بمثابة جرعة منشطة ... كلما أصاب قلمي خمول عابر ... شكرا من القلب لقراءتك المستفيضة .. تحياتي لك يا أنيق الحضور و الغياب .. |
الساعة الآن 11:18 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.