![]() |
المفضالة : ايمان محمد ديب طهماز
جميع ألوان الشُكر لسعة كرمك واهتمامك وأخرى مروركم الكريم , تقديري . |
الاستاذة الجليله : جليله ماجد
لحصيف مرورك الأثير واتّزان فهمك جميع الشُّكر والتقدير , دام لقلبك السلام . |
المفضالة : سلام الحربي
لا تدركين حجم سعادتي حين يجتثّ الحرف من أوصاله على يد قارئه الكريم , يسأل وينقد ويسرد ما يعتمل في استيعابه , علّ هذا النَّص حين أدركه خاطري بالكتابة التفّ بعمقه حيث مكنون يشغلني فأوردته على ضعف حيلتي والحرف بغية إدلاق ينجيه من الكتم , فأنتم على كِبَر حجمكم أخيَّة لا شكّ لكم رؤية خاصّة في تحديد الخاطرة بأدبيَّتها ونحن تلاميذٌ في مدرسة استيعابكم , وإنّ ثمّ ما يشغل خاطركم من سوء ايصال مني لحضرتكم سأكون سعيدا ً وجدا ً بالايضاح الذي لابس ينبوع إثركم ... وعلى هذا أتمنّى من الإخوة النّقاد في المنتدى أن يفتونا بما يجيش في صدورهم لهذا الحرف وكذا دعوة لك أخيّتي لجميل نقدكم فيه , مدائن شُكر لكرم مرورك العاطر الطيب , تقديري . |
الكريمة : رشا عرّابي
كثيرٌ علينا حِلمكم هذا وإهتمامكم النَّجيب ولجميل تعقيبكم والفهم تلاوات شُكر تليق بمقامكم , ممتنٌ بكثرة لهذا الطيب الذي خلّفته , تقديري . |
الطيبة : نازك
لمن حسن حظّ الكلمات أن تطال ثناؤكم الوارف وتعطّر المداد بحصافة تزويد كريمة الإتيان , عظيمة الايثار , شُكرا ً لأنَّك الألق والأدب . |
رقى المجتمعات البشرية هي التي يَشِعُّ فيها الأدب، ويعلو مناره، وينتظم به القول مع العمل،
ويتآخى فيه الخيال مع الواقع، وتسير به الحقائق إلى جانب الإبداع الفكري سأسمح لنفسي أن أطلق على أدب كاتبي الفاضل عبدالله مصالحة أدب الحضارة الباهرة . هذهِ الحضارة الأدبية تعيشُ معنا نلمسها عن قُرب ,نشعر بحقيقتها وروقيها . الكاتب الفاضل عبدالله مصالحة يا موارد الصفاء رحماكَ بقارئة تغرق بإرادتها في محيطات إلهامكَ. |
المفضالة : نادرة عبدالحي
أنتم الأدب والأشياء الجميلة , شُكرا ً لكرم إطلالتكم الزاخرة بالجمال والطيب , تقديري . |
الحمد لله على كل حال يا عبدالله
والحمد لله أنك تضع نصوصك هنا وتمنحني جمال القراءة والمتعة .. احتجت لقراءة نصك مرات لأقنع نفسي بأني فهمت سطوره ومعانيه ، وأجزم أن صياغتك العالية لأي من نصوصك ، تجعل قارئ مثلي يتعكز على عجز حروفه يعجز أحيانا عن فهم المراد كاملا ، هنا حديث للنفس وحوار مع الذات كما قال أستاذنا حسام الدين ، هنا استخدام اللون كصورة مجازية رائعة بياض الهباء ، أزرق التأزم ، وإن كنت لم أفهم جيدا فم الحائط المنطوقة به العين .... حديثك للريح رائعا ..خاتمة النص بعد زفرة المعاناة وسرد الألم كانت رائعة .. لا حرمت القراءة لك يا صديقي .. دمت بكل الخير والجمال |
الساعة الآن 08:54 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.