قصة ادمان هي قصة من حياتنا الحاضرة في عصرا يعيش الإنسان في متاهات
تتسع وتتسع ولا يستطيع الخروج منها ....ووحده هذا الإنسان يستطيع الخروج
من بيت الغول الذي يفترسه ويفترس وقته ويمنعه من أن يتثبت بالواقعية.

اصعب ما على المرأة ان يهجرها من تحب
او ينكر حبها
انها السكين
لكنها استطاعت ان تجتاز
اسلوب ركز على الحبكه
وحلها ونهايتها
اتمنى التقدم

قصة قصيرة / تماهي
 

بعد انتهاء فترة الجامعة افتقدها
كانت وهي في حجرة الدرس لايأبه بها..ينظر الى تلك الخصلات من شعرها والريح تلعب بها..وبعد ان ينصرف الطلاب ينتظر
ليحييها
لكن الامر اختلف الآن اكتشف انها تمر في كل ذرة من ذرات جسمه اصبح يقتقدها
لم يستسلم
اتصل
لااحد يرد
تماهى حبها فيه
اجبره على المضي في التذكار
ذات ليلة في طريق الجسر تبدت له انطلق في اثرها اختفت تماهتصورتها داخله تبع بريقها
وجد نفسه تغطس في مياه الجسر عبثا حاول النهوض
دعته الى الالتحام بها
والتماهي

فاستحال بريقا من مدى لايحد