المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جليله ماجد (المشاركة 972394)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين (المشاركة 972399)

ما أبهى أنثاكَ وقد تشكلت بين أناملك كما تشتهي
كانسكاب المطر بالنور تيممت وبسكرة النبض أسرفت
كلما تساقطت حروفها فوق الورق اشتعل وطن مليء بالجمال
تظل قيد الروح تراود الفكر وتبلغ الغاية ببلاغة تجسيد الخيال
شاعرنا المبدع " حسام الدين ريشو "
لقلمك وهج استثنائي الولوج كلما تماهى كان وحياََ للضياء
عتيق هو حرفك كتغريد التيه بين اغصان الجمان
مودتي والياسمين


\..:icon20:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي (المشاركة 972428)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخثعمية (المشاركة 972457)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى مخلص (المشاركة 972497)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي (المشاركة 972575)

إعتراف صريح جريئ عشق الشاعر للأنثى
أسلوب الصراحة تجعل من القارئ تيار قوي لتكملة ما بدأ به الشاعر وكشف المزيد .

ولكن ...................الـــــــــــــــــــــــ لكن هذه تعتبر نقطة تحول
او بداية تفسير ما . فيقول لاني كائن من حروف فإن أُنثاي قصيدة .
إتضح الأمر فالأنثى التي إعترف بعشقها ما هي إلا قصيدة

فالشاعر يرى ان في القصيدة كل تضاريس النساء
الرقة والحنان والانس وخصال الروح وإرتعاشة الروح .


أما المخرج فكان إعتراف كمدخل النص إنه حالم وفي داخله أمنيات عاشق
رأى أنثاه قصيدة ...وأمنيات العاشق تزداد في تمددها وبناءها وحريتهاا وصدقها .


كانت الأنثى محظوظة لأنها أصبحت قصيدة ؟؟
أم القصيدة محظوظة لأنها أصبحت أنثى وتملك مشاعر وفكرا وقلبا ؟
الشاعر حسام الدين ريشو يفيض نهر الحب هُنا ويروي الضفاض ومن حولها
كيف لا وأمنيات عاشق وأحاسيس شاعر تلتقيان في نص واحد وينتج الأعاجيب .