يندلِق مَاءُ الحنِين مِن عيْنِ الصِدْقِ
ولَا يلْفُظ الأيَام بـ الوعِيد ويَكسِر القلبَ بـ الرحِيل كلِمَات أنبَتَت الجمَال وأينعَت على ضِفَافِه الرُوح تزهُو تحِية اعجَاب وتقدِير |
؛
؛ أقرأ لكم لعدة أسباب، ومنها حين تتوق نفسي لتنغيم الحرف، وذاك ما يحدث في حالة امتزاج رنين الكلمات بمرَايا الصور المرسومة،وببراعةٍ فائقة ! ؛ ؛ تلوك تآويلي و تلدها غياهباً من قلق أي تائهٍ أنا؟ حين أخطأتها و أصابتني, ثم لم أجدني, إلا في خائنة عينيها ؛ ؛ شكراً لهذا العزف الشجيّ وشكراً لهذه (غسماً) أضفتُها لقاموسي (: دام حرفك مائزاً لا يشبه إلا نفسه تقديري |
اقتباس:
هنيئا لي بأني كُنت هُنا كل التقدير لك ولحرفك طبت..:icon20: |
اقتباس:
تقود بلا هوادة, نحو حصاد الوهم إلى حلم لا ينفك تشبثاً بالخيبة من عينٍ خائنة.. إليها.. فمنها نحو اللوعة و قلبٌ تورط في الغواية بلا جسور ينزف آخر نبضاته,,,,, الوارفة رشا دوماً أموج في خجلي أمام روعة قلمك و دائماً أشكر لقائي بحرفك الأنيق دمتِ رائعة في إطلالاتك مودة |
اقتباس:
حروفاً تطعن مقلة الأماني تاركة روحاً, بين اشتعال... و انشغال في لحظاتٍ تنضح بالمستحيل و بالمزيد من الندم على فادح الوهم القدير عماد, بلقائك أسعد دوماً عميق و أنيق و لعطاءات قلمك أتشّوف امتناني مودة |
اقتباس:
فاتن, ثناء عاطر أرجو أن استحقه وامتنان عميق لا يليق إلا بكِ مودة |
اقتباس:
عين تأوي إلى كبد الوهم و عينٌ أخرى لاجئة تتناثر بالذاكرة محطة حزنٍ لا تبتعد كثيراً سيدتي، مرور كريم و إنصات زادني غبطة مودة |
اقتباس:
وقلبٌ يراوغ النور منها تجرّعت الروح برداً مثخنة بأسئلة تشابهت عليها و إجاباتٍ تموج ببيداء الخيانة المها, مرورك كان من العطر أغدق و ثناء منكِ مثلك ,أسمى و أعمق مودة |
الساعة الآن 10:41 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.