ما أعذبك يا عذبة الروح
كم كنت معك ..... كنت أجلس هناك بقربك
زفراتك ستأرقني كثيرا
وسهامك استقرت في عمق قلبي
كل الوجع استقر هناك في عمق قلبي
أرتجفت يداي كثيرا.... فالانتظار قاسم مشترك بيني وبينك
لست عذبة الروح فحسب بل عذبة المعاني والاماني
عديني بأني سأقرأ لك كثيرا
محبتي

الكاتبة عذبة الروح أهلا وسهلا بكِ وبروحكِ والقلم
أهلا بهذا الكم الزاخر من الإلهام .يا لهُ من نفس طويل في الكتابة
قرائتكِ بصمت فتحركت جميع الأمور الساكنة بداخلي .

يا الهي كم هذه النفس تتحمل كم هائل من الألم الذي لا يعرف السكون والصمت
بل يضج داخل النفس ويسري فيها بدون خجل ولا رقابة ..
..يا لهذا الحزن كيف يُرابط كالجيش العنيد هنا يحتل ويقاتل وينتصر على الفرح....

"إنَها تُنادي كَطِفلٍ أَنْبَتَهُ البُكاءُ!"


هذه المُدهشةُ تكفي؛
لتُصفِّقَ للنصِّ أرواحنا،
وبكِ تحتفي الضياءُ والرِّياضُ والأزمنةُ،

مرحبًا، مرحبًا،
أحيِّيك، أستاذة عذبة،
ولك التَّحيَّةُ والتقديرُ والدُّعاءُ بالبهجةِ والمسرَّةِ.

مخيال شعري فارهُ هنا يا عذبة الروح
وكم لكِ من لقبك من نصيب
لغة مجنحة ومرهفة وشفيفة

تقبلي التحية والترحاب

:)

ما أجمله من نص ، وما أجمل الصباح به ،،
لا تكفيه قراءة واحده ،، ولي شرف الوقوف عنده مليا قريبا
،، شكرا لإبداع كهذا ،، ولصاحبته التحية والتقدير

تَتَمَرّد البوصَلة .. وَتَقِفُ الغَصّات كمن أضاعَ الطريق في عُنُقِ الحنجرة
والدّربُ شَوك .. والروح شوق
والحرفُ منّي دَهشَةً بِقربِ نبضِك قاصر

من اسمِكِ إستَوفيتِ التوصيفَ صِدقاً
لكِ محبتي يا عذبة الروح والحرف
ومن الجوري لك جنائِن أبعادية ربيعُها دائِم :icon20::icon20::icon20:

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب http://www.ab33ad.com/vb/Traidnt/ab3...s/viewpost.gif
يااااه ياللعذوبة وياللإسترسال الجميل

يا للروح العذبة يا عذبة الروح

سلمت الأنامل


القديره إيمان محمد ديب
سلمتِ ياجميلة القلب والروح

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مها مراد http://www.ab33ad.com/vb/Traidnt/ab3...s/viewpost.gif
ما أعذبك يا عذبة الروح
كم كنت معك ..... كنت أجلس هناك بقربك
زفراتك ستأرقني كثيرا
وسهامك استقرت في عمق قلبي
كل الوجع استقر هناك في عمق قلبي
أرتجفت يداي كثيرا.... فالانتظار قاسم مشترك بيني وبينك
لست عذبة الروح فحسب بل عذبة المعاني والاماني
عديني بأني سأقرأ لك كثيرا
محبتي


القديرة مها مراد
تتشكل تفاصيلنا لتكتب لنا عمر من الهزائم
ونجد أنفسنا أمتلأنا من جديد بالأسئلة
ونعيد إجابتها على سطور تتحمل الكثير من الزفرات
جُلّ تقديري