أحبي هذا القلم
وهذه الكتابة هنا قطعة أدبية ثرية |
وأنا أقرأ كانت كل أفكاري تجيب على تساؤلاتك بنـعم!
تلك الـ نعم التي تثبت الألم وتشحن الحزن حد الحسرة سلم بنانك يا حلوى الأبجدية |
تلك علامات توجّع ...تزدحم بالروح
وتقتلع جذور السكينة ..لتبقي الهدآت تئنُّ على وتر الأوقات حتى متى زفرتها الروح بصعداء الأنفاس جرحت الحناجر بالغصّات وأجهدت المآقي بالعبرات يا حلوى القطن ...عميق حرفك حدّ إنسكابه في الروح سلم قلبك وإلهامك ويراعك الشفيف جوريات لقلبك عاطرات بالود ماطرات |
اقتباس:
عبدالله مصالحة لقد زدت اللغة جمالاً , وأنا أشكرك حق الشكر |
اقتباس:
ونستمِر في حشو قلوبنا بانتِظار إجابة أو فرحة ما تأتي بعد خيبة السؤال وتعقيده دون جدوى ! مُمتنة لهيبة هذا التواجد يا عبق لا حُرِمت ( ) |
نصك فيه من المعاني الكثير .. الذي يمكن أن تنال الثناء والمديح من متعكز على عجز حروفه مثلي ، لكن الأسطر التالية .. وقفت عندها طويلا وأنا أتخيل ضوء من السماء حين يأتي إلينا لينقذنا من يأسنا وخيباتنا
هَل وقعَت يوماً وجاءك ضوء من السماء مُخترقاً جُحرَ الوجع في عَينيكَ ليُخبِرك أنَّ ما أصابك ما كَان ليُخطئك وأنَّ عبدًا ابتلاهُ الله ليسَ إلا حبيباً إليه! أبعادنا دوما ما تأتي بالجمال .. وبالأقلام التي تجعلنا نبقى بجوارها ونتعلم منها .. ألف تحية وتقدير |
الوحدة كمثل حجرة لها أربعةُ زوايا يدنو منها الأجل فتهرم سريعاً، ولن يكون بمقدورها حمل الأسقف المتراكمة فوق بعضها، تتوالد فتزداد ثقلاً، ولن يرفعها إلا صوت واحد، له أصداء كطلقات الرصاص، تخترق الأسقف لتكون مسامات يتسلل منها الضوء إلى المكان.
أستاذة حلوى القطن نوء مبارك، وكل التقدير |
_ ينهدم كل مانعول عليه يوما -
اهلا بك |
الساعة الآن 04:02 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.