![]() |
اقتباس:
زكية يا صديقتي المُبدعة الكريمة شكراً لنسمةٍ عليلةٍ حملتكِ إلى كلماتي، ولغيمةِ عطرٍ أقلتكِ؛ ثمَّ حطَّتْ بكِ على جبين المعاني، شكراً جزيلاً، يا شذيَّة، يا ماطرة، ولكِ تحياتي وتقديري واحترامي، والله يحفظكِ ويرعاكِ ويبارك في قلبكِ وقلمكِ وجميل أخلاقكِ وأدبكِ. :34: |
هل تعرف أستاذ محمد
حين أقرأ نصا شهيا مثل نصك .. فإني أتعمد التأخير في التعليق .. فقط لأمنح نفسي فرصة العودة إليه .. والتلذذ بفاكهة الكلام فيه ، ونصك هذا قرأته حينها .. لا يختلف إثنان على جمال حضوره .. على لغته الفارهة ..على الحديث المغموس بلغة الروح لا العقل ، لذا فقراءته تكون بعين القلب لا عين الرأس . لذا أجّلت تعليقي .. حتى أعيد القراءة مرة وأكثر . وأظنني سأعود إليه كلمات تاقت نفسي لالتهام وجبة من السطور ،، تشعرك أنك وقعت على درة كريمة ، فشكرا لك أيها الكريم أنك هنا .. وشكرا لأنك وضعت نصوصك هنا .. لتمنحنا فرصة قد لا يعرف الكثير عنها ... ألف تحية وتقدير |
لكُلِّ حَاَجَتَه للآخَر ومَامدَى تعلُقِه مهْمَا أغترَف الحٌبُّ مِن الأخْطَاء إلَّا أنّ الرُوح التِي تسْكُنهُمَا هو جِسْرٌ المُمتّد لِـ اللِّقَاء وهو من يُعِيد وِجهَ الحيَاة ومَن يلَوّنْهَا لِتسْتوْلِي عَلى النَظَر والقَلْبِ الكَاتِب المٌبْدِع مُحمّد البَلَوِي نَصٌ بِهِ لُغَة عمِيقَة وحرُوفٌكَ كالأمْوَاج فِي مدِّها و جَزْرهَا تتعَالى بِرِفْعة و تتمَايَل بِالجمَال الأبجدِية تزدهِر على وقْعِ محبرَتِك أكَالِيل مِن الوِد والوَرْدِ |
اقتباس:
أخي العزيز عبدالإله ما بين الأزرق والمدى، ما بين الأزرق والرؤى، حكاية تضيق وتتسع، والرَّاوي لئيم، ونحن مساكين. شكراً جزيلاً لكَ، والله يحفظكَ. :34: |
اقتباس:
المُقدَّر انبعاث شاكر جعلها الله ابتسامة رضى، يا صديقي النبيل، وزادك حبوراً وجذلاً، ولك الشكر والتحية والتقدير. :34: |
اقتباس:
سارة يا نقية شهادة من كريمة؛ أعتزُّ بها، شكراً جزيلاً، والله يحفظك، ولك التحية والتقدير. :34: |
اقتباس:
الفريدة النادرة، نادرة والدَّهشةُ باغتتني -أيضاً- وأنا أقرأُ ما خطَّه قلمكِ بمدادِ الكرمِ والنقاءِ! بعضُ القراءاتِ تتفوَّقُ على المقروءِ؛ وهذهِ إحداها! وإنْ كنتُ تعجَّبتُ؛ فإنَّني لَمْ أتعجَّبْ من عمقِ قراءتكِ، ولا من كرمكِ؛ وإنَّما من لغتكِ التي أحاطتْ بشعوركِ ومن جودةِ تعبيركِ وحُسنِ تصويركِ! وكأنِّي أرى ملامحَ الدَّهشةِ على مُحياكِ، وأشعرُ بارتباكِ أصابعها في يديكِ، وبتصفيقِ قلبها بين ضلوعكِ، وكذا تعجَّبتُ من قدرتكِ على التقاطِ أدقِ تفاصيلِ النَّصِّ؛ وتحليلها تحليلاً دقيقاً؛ ومن ثمَّ تأويلها تأويلاً ذكياً؛ وعلى نحو مُختلفٍ ومُغايرٍ لما يُوحي به سطحها ورسمها! وكلُّ هذا أسعدني! بل جعلني في غايةِ السَّعادةِ! فشكراً جزيلاً لكِ، شكراً كثيراً، وشكراً جميلاً، واللهُ يحفظكِ ويرعاكِ ويُسعدكِ، ولكِ تحيَّاتي وتقديري واحترامي. :34: |
. . الحياة كلها مواقف وحكايا ! قد يختلف الراوي لكن النهاية واحدة والفاجعة مشتركة ! هنيئا لنا بك.. لا نضب لك مداد |
الساعة الآن 03:57 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.