![]() |
اقتباس:
الشاعرة القديرة أ. رشا عرابي , حضوركم الكريم هو إثراء مطلق , يهب النص مجداً و لا أغلى . لكِ كل آي الشكر العاطر و أكثر . مودتي |
اقتباس:
تلك البوابات إنْ فُتِحتْ ذات عشقٍ صدوقٍ , فلا مَرَدَّ لبلوغ الفؤاد فراديس الهناء . الأستاذة المبدعة \ الـ جليلة , لوقفاتكِ الثريات في عميق المعاني دهشة أكثر من النص ذاته . لكِ كل الشكر و التقدير أختاه . مودتي |
اقتباس:
الأديبة القديرة أ. خديجة إبراهيم , لقد أنعمتِ على النص و صاحبه بنياشين كريمة , وهبتهما الفرح و البهجة و المجد . لكِ آيات الشكر كلها أيتها المفضالة . مودتي |
اقتباس:
و سيبقى ربيع هاتيك الأوراق الخضر متماثلاً بالعطر و البهجة طالما لا تفتأ الذائقة السامية ترويه من غدير إعجابها الراقي . دمتِ للأدب رافدة حياة و تقدَّم أيتها الراقية أ. بلقيس . و مني لكِ أضاميم الياسمين عربون امتنانٍ عظيم . مودتي |
(إنّ من البيانِ لسحراً ) !
أبتديءُ تعقيبي بحديث الدهشة ، والأخليةُ هنا لا يُدركها الوصف ولا تُمسكها لغة ولا يؤطِّرها سياج ... في أقنوم البلاغة الروح هي الساردة، والقلوب ؛ هي المُتلقّية ... ومابينهما أرخبيلٌ من الرُؤى الهائمةِ في سماواتِ الرغائبِ تتمرّدُ على ربقةِ ( الـ يجب) وتعيشُ في منفى الخلود ... أ / عماد نصّ قرأتهُ بحواسّي الخمس! وعُدّت الكرّة مراتٍ ومرات ولم أكتفي ... استوقفتني هذه الأسطر تحديداً بل النصُّ بمجمله ! حين تتنزلُ من الصحائف مفاتيحُ الأقدار لتفضّ ما انغلق من أمداءٍ لم تجدولها المواعيد حينها , ليس للأسئلة أن تيمم استفهامها شطر السماء بـِ لِمَ , علامَ , كيف ...! كيف سَهَتْ الأيادي أن تطرق أقفال شرقيّ النوافذ ؟ ! تلك التي تأتي بالفجر – كل فجر - من تلابيبه ليبث الضياء هبةً لعتمة الروح , و موعداً للاحتفاء بروحين التقتا قبلاً في أثير الأقدار الرحب فائتلفتا بعهد التئامٍ سرمدي !! . فما اغتالته المسافات و الأزمنة التي حالت دوننا شطراً من العمر كافٍ لنحلِّق بعيداً بعيداً حدّ أقصى الممكن من الذوبان احتضاناً عامراً بالدفء . شكراً لهده الفسحة من الجمال والغِنى تقديري |
الكاتب التريسي قادر على إحياء الألفاظ بفضل حسه المرهف واطلاعه على الأدب سواء القديم والحديث، يضيف لوناً إلى الكلمة ويصنع تعبيراً جديداً وإن خرق قاعدة استطاع أن يخلق البديل ليصبح ما أبدعه قاعدة جديدة . أن نعايش ونتذوق أدب يعطي دلالات ويتميز في اسلوب البلاغة وبساطة العبارة وعمق الفكرة
إنما يملك بذلك قارئ هذا البوح طريقٍ أخضر وشرفات تطلُّ على بساتينِ الحياة. إي بإستطاعت القارئ أن يتخذ من هذا الادب معلم لهُ . |
اقتباس:
لكَ من القلب أعطر الشكر و أزكى العرفان بالجميل أيها الكريم أ. طلال . دمتَ بخير يا ذا الروح الراقية . مودتي |
اقتباس:
أديبتنا السامية أ. نازك , لقد تاهت كل إمكانيات لغتي في انتقاء ما يليق بهذا الحضور البهيَ الكريم , و بهذه القراءة الثرية المباركة . شكراً لهذا العقد النفيس الذي أنعمتِ به على النص و صاحبه . حفظكِ الله أيتها المكرمة . مودتي |
الساعة الآن 05:04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.