ياسيد روحي..

قبل غيابك..إجدل من شوقي طوقا..

وإزرع في روحي بردا وبرودا وشعورا علويا..

عن حس البشرية يرقى..

في بعدك ماذا يتبقى..!؟

بنت المها و قطعة فاخرة من الكلام، فإذا احتضر البحر يبدو أن للأمواج حديث بل كلام آخر...
تقبلي مني الود و شكراً لك على هذا النص...
أصيلةٌ....

هنا يبوح السكون بشئ من صخب..
وتشرق إبتسامة من جوف غصة دامعة..
أختي أصيلة حضورك وسام زينت به عنق أبجديتي..
فمرحبا بك دائما

الكاتبة العزيزة بنت المها
جعلتنا ندخل محطاتكِ بدون تردد وننتظر القادم
كأنه وليد جديد يملأُ علينا حياتنا ومسائتنا
إلهامكِ له ورده الخاص ثماره الخاصة الناضجة التي تقطف في موسمها وليس فجة
غير قابلة للمضغ .....
تنفسسسسستُ عميق عميق فعلا في محطاتكِ
ولي عودة لمحطات بنت المها
فراحة الفكر هي راحة يستفيد منها الجسد والروح

العزيزة جدا نادرة عبد الحي حضورك سعادة توهبينها لنفسي ومتابعتك شرف وفخر لحرفي..أهلا وسهلا ومرحبا بك هنا وملئ روحي ودا خالصا..

مرحبا بك أخ علي جعل الله قلبك مزدحما بما تحب..

كم من العمر سيمضي ونحن نحاول ونحاول حتى نستطيع الإعتراف بأننا فشلنا..
حتى فشلنا في منح أرواحنا السلام..
كم دمعة لها أن تسكب حتى تستطيع إطفاء حرقة أوقدها الفراق في أحشائنا..وأنى لها أن تطفأ..
كم سيمضي من العمر حتى نعترف ولو سرا بأننا معا لن نكون سوى طيفين في حلم جميل..!!