![]() |
أهلاً عظِيمة بِعودتكَ أُستاذِي مُحمد ولِهَذَا الكم الهائِلِ منْ الربِيعْ سأعُود وبيدِي خَيمتي أنصِبُها بينَ غدِيرِ هَذَا الخيَال . أسعدك الله http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif |
هذه هي الدوحات العامرات بعطر الأدب الرفيع , و هذه هي بساتين الأدب الممهور بالبلاغة البالغة و البيان الماتع البهيّ , هذه مدرسةٌ لِمَنْ شاء أن يغرف من مناهلها عذب المعرفة بفن الأدب الأسمى ... لله دركَ يا صديقي النبيل أ. محمد , زادكَ ربي ممّا حباكَ من مَلَكاتٍ فريدة . مودتي |
النص جدا جميل
اختصرت الواقع الذي نعيشه في حياتنا دمت بخير وعافية |
كلّ الملامح ..وجوه مُبهمة بلا أفواهٍ صارخة ...!
الحرفُ عارٍ .. و الألم يصلبُ نفسه بين مدّ و نقطة ... و كل نقطة تحتاجُ عدسة مُكبرة .. لأن الروض هُنا عابِق ... بإدهاش ...! البلوي : محمد أنا أهز رأسي و أصفق لك ... أصفق لك ... أصفق لك ..! |
كُل جمعٍ وفِراقٍ يَعترِينا نُلملِمُ بَعضَنا بُعداً كيْ نعُودَ قُرباً ونَطوِي صَفحاتُ البُعدِ شَوقاً ووطناً !
الهَوى بِحياتِهِ وتَناقُضاتِهِ بِجرُوحهِ وأفراحهِ سَماءٌ لَولاهَا ماشَعرنا بِقِيمة الحيَاة الحقِيقيَّة اللتِي تستحقُ الحيَاة ! أهلاً فاخِرة أُستاذِي مُحمد أهلاً كبِيرة وعظِيمة ترفعُنا لـ أبعد سماءٍ كيْ ننهل منْ هَذَا الغيم ونغتسِل ! كُل سطرٍ منْ قَلمكَ مدرسةٌ أدبية بَل ملحمة فارِهة الفُرسان وقائِدُها أُسطُورةٌ فاخِرة يُعلِّمنا حُسن الرِماية ! سعيدةْ جداً أن كنتُ بين هََذا الغرق العظيم أسعدك الله http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif |
وليتهم يعرفون كم نحنُ نستشفُّ ملامحهم ونتحسّسُ روعَ نبضهم !
وكم نحنُ أوفياءُ لما هو مكتظٌ في أرشيف الذاكرة وكلما مررنا عليها خلناها براكين هامدة توقظها يقظة قلم وتمحوها الأسئلة ! ومابين إستشراف القديمِ والإحتفاءِ بالمعطيات الجديدة ثمّة إطارٌ وضوءٌ شارد . ؛ ؛ (والحبُّ -كما أعرفه- هو وَخْزُ اللحظة الْمُرْبِكَةِ الذي نَلْتَذُّ به ونَألَمُ في آن، ونريدُ لها أنْ تستمرَّ في وَخْزِنَا اللحظاتُ، فلا تَمَلُّ مِنَّا ولا تَكِلُّ ) هُنا ثمّة إنسان يعطي من ذاتهِ أكثر من ذاتهِ، ويكتبُ باسم المحبّةِ حرفاً يجعلنا نتتوقّفُ عن التخبُّط بين قطبي الشكِّ واليقين ! سيدي الكريم / ولكي تسلم جرّة آلامِنا من الإنكسار لابدّ أن نستشفّ ما بداخل الكأس ونستطلع أسراره ُ وأجدكَ هنا نجحت وبتمّكن ! أهنّئكَ و أُحييّكَ تقديري |
هل أقول كما أقول زميلنا عبدالإله .. يا أنت البلوى محمد ..
لا أخفيك سرا .. قد قلتها وأنا أقرأ نصك .. نصك الفاخر جدا .. وبعد قراءتي للنص .. فرحت وحزنت .. فرحت لأني قرأت نصك .. تلذذت بمعانيه .. كأني أشم أنواع العطور هنا .. فمعنى له رائحة العود .. وآخر له رائحة المسك .. وثالث له رائحة عطر فرنسي فاخر .. وحزنت .. لأن النص بتاريخ قديم .. وتساءلت .. كيف فاتني هذا النص .. طيلة هذه الشهور .. وماذا لو لم يعد للواجهة .. كنت سأشعر حينا بالأسى حقا .. أتساءل عن كل هذا الجمال .. أين صاحبه .. لم لا يتحفنا بروائعة التي لا تمل القراءة فيها والإعادة لها .. لا أوفيك شكرا .. أن وضعت نصك هنا .. ومنحتنا فرصة القراءة لهذه الرائعة ألف تحية وتقدير |
قد قرأت هذا النص مسبقاً وها أنذا أعاود القراءة وأجدني أستلذ في كل مرة.... الصديق العزيز / محمد سلمان البلوي لقلبك كل الحب والصحة والسعادة ... |
الساعة الآن 10:10 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.