.
اقتباس:
مياسين، بل كانت ملتفة تلك الأيادي، ولم تعد كذلك، شكرا لكِ جميل الحضور، تحياتي |
.
اقتباس:
عبدالإله المالك، وما أكثر الشعر حين يستنجد المسلمين، ولكن لاصدى يعود به. وبوركت أخي، شكرا لك جميل الحضور، تحياتي |
.
اقتباس:
علي آل علي، لو أن تلك المحافل والكرنفالات أقيمت لنصرنا على العدو، هل ترى نحن نحلم بهذه أيضا، بلى وخالقي هو حلمٌ بتنا نحسبه أعجوبة تاسعة. شكرا لك جميل الحضور أخي، تحياتي |
،
لأ تلومي النصر .. ولومينـآ نحن ، أجل لومينا نحن تخآذلنا .. تبَّــا مؤلمةة أسطرك حد الإسرآف () رآآآآآآآئع ما سطرته ف شششكرا للقلم و صآحبه |
..
.. مؤلمة جداً والله ومخجلة هي النظرة التي يمكن أن نتخيلها و تلك الطفلة ! شكراً يا أخي على هذا البوح .. |
وخذلنا الصغار خيي إبراهيم بعدما وعدناهم بثوب وحذاء العيد وقراطيس غير ممزقة وغير ملطخة بالإلم خذلنا الصغار بعدما وعدناهم بفجر محرر ومراتع صبا مورقة وورد غير محترق لو قرأتنا الصغيرة لسخرت منا وتركت المكان فالألم أكبر من أن ينطق بهِ قلم اللهم أهلك الطغاة مثلما أهلكت فرعون وجنده وأجعل ثأرنا على من ظلمنا وأنصرنا على من عادانا بوحكَ يصيب العمق صوت يبحثُ عن مغفرة وليتها تكون الإلتقاطة الأخيرة .........ألم يسأم الحزن منا.؟؟ |
.
اقتباس:
هدب، اللهم آمين، اللهم فرج همهم وانصرهم على طاغية الشام. شكرا لكِ جميل الحضور هدب، تحياتي |
وأي صرخة ستعفو
وأي دم أريق سيمحو وأي فرح سيُنسي وأي حرف سيشكو وهاهو التاريخ يسطر توكأت على جرح غائر سيدي لوحة توشحت الوجع بعمق دمت سامقاً والنصر قريب بإذنه تعالى وفرجٌ من الله نرجوه |
الساعة الآن 10:37 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.