![]() |
"لو اكتفى الانسان بان يكون سعيداً لهان الامر ولكنه يريد ان يكون اسعد من سواه وهذا شعور مستحيل ." مونتسيكو ،،، حسناً ... ولـ أنّي كنت في سابق الأمر أفهم أنّ حب الظهور الذي هو سمة من سمات بعض أنواع الشخصيات والتي حقيقةً أنتمي إليها ، أقول كنت أفهم أنّ حب الظهور صفة تميل إلى الأنانية وسوء الخلق وذلك أتى من طريق بعض تصرفات أشخاص يحيطون بنا والتي مررت بها وقد يكون مرّ بها البعض ولن أقول الكثير لـ أنّي لا أدّعي معرفة الكثير ، فـ كثيراً ما نسمع كلمة فلاناً (يستعرض قواه العقلية) ، ولكي لا نجعل الأمر على عمومه فـ هناك الكثير من الأشخاص يتعمّد الاستعراض حقاً في مواضع كثيرة وموضوعات أكثر ، ولكن توصّلت إلى نقطةٍ أعتقد من وجهةِ نظري أنّي إلى الآن مقتنع بها وهي أنّ حب الشيء لـ ذاته مجرداً ليس إلا نقص مخلّ وخطر عظيم ، فـ ما يجعلنا نرى متخبطين من حولنا في مجالات عديدة إلا الحب المجرد من سبب وغرض ونتيجة . وعليه أقول نعم لك أن تحب الظهور وأن أحب الظهور فقط إن كان هناك هدف سامٍ من ذلك ونتيجة أسمى ولا تتعدى على أحدٍ بـ حبك لـ الظهور . ،،، "رغبتي في إتقان ما أقوم به من عمل لم تعني قط رغبتي في التفوق على أي إنسان آخر كنت - ولا أزال - أرى أن هذا العالم يتسع لكل الناجحين بالغاً مابلغ عددهم وكنت - ولا أزال أرى - أن أي نجاح لا يتحقق إلا بفشل الاخرين هو في حقيقته هزيمة ترتدي ثياب النصر ." غازي القصيبي |
بـ المناسبة إحدى الزميلات هنا في المنتدى إسمها واسم عائلتها تماماً كـ اسم أمي لذا عندما أراها ضمن المتصفّحين أشعر بـ الامان :) والكل هنا أمن لـ بعضهم البعض ،،، What makes you different makes you beautiful . |
"العقل الجمعي هو أحد نظريات علم الاجتماع . وتتلخص فيما يلي:
- كل جماعة تتكوّن من أفراد، ولكن ليست الجماعة من الناحية النفسية هي المجموع الحسابي لأفرادها ، فإنّ التشكيل الجديد الذي يتكوّن أساسا من الأفراد يتميز بخصائص جديدة لا توجد في الفرد الواحد. - فالجماهير تختص بأن لها (عقلا جمعيا) ، يعتبر أحط في نوعه ، وطريقة استجابته للأحداث ، من عقول الأفراد الذين تتألف منهم الحشود الكبيرة ؛ ذلك لأنهم ينزلون إلى مستوى الصفات المشتركة التي تجمع بينهم جميعا ، وهي في الغالب صفات غريزية ، أو أقرب ما يكون إليها ، فينتج عن ذلك أن يتعطل الذكاء في الجماهير ، ويصبحوا محكومين بتصرفات تلقائية هي أكثر شبها بالاستجابات اللاشعورية ." ،،، أقول ... من أمثالنا يوجد مثلين جميل يتداولهما الكثير إن لم يكن الكل وبـ شكلٍ مستمر (حشرٍ مع الجماعة عيد) وصديقه الآخر (مع الخيل يا شقرا) أحدهما لـ المسائل الجادة والأخير عند المزاح المراد به جدّية ، التكرار بـ القول لـ أيّ عبارة يحدث استقرار لـ هذه العبارة في العقل الباطن داخل الإنسان وبـ التالي يبدأ العقل الباطن ودونما شعور من القائل بـ إرسالها كـ معاني إلى العقل لـ تحليلها ثم العمل بها ، ولذلك نجد أن الكثير يصل في قرارة نفسه أنه لا يقدر العيش دون كتلة بشرية معيّنة تلتفّ من حوله ؛وعليه يظهر هنا العقل الجمعي . كنت ولا أزال أقول أنّ الفرد عبارة عن حجر من أحجار المنزل الكبير وهو المجتمع فـ هو بـ شكله العام بعد أن يكتمل المنزل مشابه لـ من بـ جواره ، ولكن هو بـ الاساس مختلف الدور فـ هو ساند لـ الحجر الذي يعلوه وهو أيضاً مسنود ممن هو اسفل منه ومتعاضد بـ من عن يمينه وشماله وله حيّزه الذي لا يشغله غيره وإن زال اختل المنزل . من الضرورة بـ مكان أن نتجرّد أولاً ثم نغوص في ذواتنا كثيراً وبـ هدوءٍ وعمق ونفتّش فينا ونعرف كل ما نملك من سوءٍ وجمال ونرتبه ، وبعدها ننطلق لـ نعرف المجاورين ومن يلونهم حتى ننطلق جماعة بهدفٍ واحد وعقولٍ مختلفةٍ . ،،، اذا كان الجميع يفكرون بنفس الاسلوب ، فلا احد يفكر (جورج اس باتون) |
http://a3.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot...87319249_n.jpg ،،، سوف أغيب قليلاً وذلك لـ إنشغالي عموماً ليس مهم غيابي المهم أرجو من الجميع البحث في نظرية اسمها "نظرية المسؤولية الإجتماعية" وقراءتها فـ تطبيقها المجتمع يحتاجنا كثيراً أحبكم :34: |
http://a5.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot...01665772_n.jpg ، أحب هذا الحيوان أو هذا الرجل الأربعيني لا أدري لما .. ولكن أفضله أكثر من الأسد علماً بـ أنّ الأسد هو الأشهر لـ عظمته إعلامياً :) مع إنّ الواقع يقول غير ذلك وبـ كثير شكلاً : النمر يمتاز أولاً بـ لونه المائل لـ اللون البرتقالي المغاير تماماً لـ جميع ألوان الحيوانات الموجودة والتي تنتمي لـ نفس عائلته ثانياً حياته المعيشية : النمر يعيش على ما يصطاده هو وهو إنتقائي أولاً وصبور ثانياً في ملاحقة فريسته وذكي في تعامله في لحظة الإنقضاض عليها :) ثالثاً : النمر يعيش في طقوس مختلفة صحراء غابات وهو ما يفضله كثيراً وذلك يعود لـ شاعريّته ثلوج ، ولديه أيضاً موهبة السباحة فـ النمر قادر على السباحة وبـ شكل مرن وسلس ،،، بـ المقابل الأسد لا شيء يتغذى من خير المرأة وبعد ذلك يسبّها كـ أنّه شريك عربي :) لونه كـ لون القط البري أو الثعلب جسمه الحليق وشعره الذي يعطي رأسه يشعرك وكـ أن لديه مرض الثعلبة وفوق ذلك كله هو لا يعيش إلا في الصحراء حيث الحر الغبار وقلّة الموارد وفقدان المنظر الجميل وبالتالي فقدان الوجه الحسن إلا إبنة عمّه المغصوب عليها تلك اللبوءة الحزينة المتجهّمة التي لا تتأنق من أجله ما رأيكم هل الأسد الأجمل :) ،،، "اِرضَ بفعل الصواب، ودع الآخرين يتكلمون عنك كما يريدون" فيثاغورس :34: |
:34: أمّي كيف حالكِ الآن ماذا تفعلين الآن وكـ أنّي أراكِ سـ أعود يا أمي ... كتبتها قديماً وأعيدها هنا تارةً أخرى أرحل عنكِ كثيراً وتكونين الباقية ..... وتصحو العصافيرُ ذات صباح تناجي الخلود ،، ويطفوَ زهرٌ بـ وجنةِ أمي أيا رحلة العمر قولي لها قولي بـ أن ابتسامةَ ثغرُكِ تُحيي الجمود ،، رغيف //... ويقفزُ من راحتَيكِ رغيف وصوتُ دُعاكِ بـ همسٍ عفيف بنيَّ عساك من الفائزين بنيَّ عساك من الحائزين على حُبِ ربّك . أُحِبُكِ أمي ،،، أُحِبُكِ أمي بـ كلِ صباح // خذيني بـ كفك حد السماء خذيني فـ لا أستطيع البقاء تقولين يوماً: بنيَّ سـ تكبر وتصبحُ شخصاً يُشار إليه بـ كل بنان ،، تقولين همساً ،، بنيَّ الوطن لـ نحفر في ساعدينا الحدود وأجسادُنا ..؟! فـ لتكونَ السدود ،، بنيَّ الوطن ،، لـ نغرس فيه جميل الورود ونسقي دمانا لـ تلك الورود أحبُكَ جداً أيا موطني وحبّك ليس له من ثمن فـ فيك ولدت وفيك سـ أحيا وفيك أموت وأنتَ وصيّة أغلى البشر ،، وصيّة أمي تقولين يوماً بـ نبرةِ حزنٍ ،، تعودُ الطيورُ إلى عشِّها وتحمِلُ تلك الزهور الرحيق ويبقى الغريب // يمزّقُ أجساد مَن حوله بـ نظرةِ حزنٍ على عشّهِ وتصحو العصافير ذات صباح ... ،،، وتمحو الجراح ويطفوَ زهرٌ بـ وجنةِ أمي يناجي الخلود //...، ، حفظك الله يا شيخ الشيخ صالح المغامسي .. أميّ http://www.youtube.com/watch?v=-jLRT...eature=related |
(حدثنا الحكم بن نافع أخبرنا شعيب عن الزهري قال حدثني حميد بن عبد الرحمن بن عوف أن عبد الله بن عتبة قال سمعت عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول : إن أناساً كانوا يؤخذون بالوحي في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وإن الوحي قد انقطع وإنما نأخذكم الآن بما ظهر لنا من أعمالكم فمن أظهر لنا خيرا أمناه وقربناه وليس إلينا من سريرته شيء الله يحاسبه في سريرته ومن أظهر لنا سوءا لم نأمنه ولم نصدقه وإن قال إن سريرته حسنة) ،،، حسناً ... من الذكاء الخارق لدى الكثير إن لم يكن الكل وقد أكون أوّلهمحين نبدأ بـ تقييم الأشخاص ننطلق أولاً لـ دواخلهم وحجّتنا الحدس والفطنة والخبرة في اكتشاف الآخرين ، وأيضاً بـ حجة إستخراج ما وراء السطور ، وهذه العبارة تحديداً (ما وراء السطور) بتُّ أعتقد أنّ من وضعها ينتمي إلى الحركة الماسونيّة ويريد فقط تفكيك الناس :) فـ أنا أبغض بها تهويلها وجعلها رمز العبقريّة ، أعود وأقول أنّ الحياة أسهل من أن نحسبها بـ هذه الطريقة ، كما أنّ النوايا خفيّة ما أسهل تشكيل وتغيير الخفايا ولكن الأصعب هو تشكّل الظاهر فـ الظاهر هو الظاهر يُحكم عليه في حينه وانتهى ، إضافةً إلى ذلك عند تعاملنا بـ ظواهر الأمور سوف أولاً نبتعد عن البغضاء التي لا تملك سبباً ثانياً سوف نكون أهدء في تعاملاتنا مع الآخرين وسوف لن تأخذ عملية الحكم من وقتاً طويلاً وثالثاً سوف لن نخسر الجميع فـ إن لم يعجبني ما بدى منك الآن قد يعجبني آخر فـ هل نحن أذكى أو أكثر فطنةً من عمر بن الخطاب ؟ . |
http://a3.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot...08060914_n.jpg ،،، "ان اليوم الذي لا يمر بك دون أن تعرف فيه شيئا أو تكشف في نفسك جديدا ، اعلم أنك لم تعش فيه ، وان جزءا من حياتك قد ضاع للأبد ." مكسيم غوركى |
الساعة الآن 02:17 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.