![]() |
[2 ] ولأنني من متصفحين [ Google Chrome] لاتظهر لي بعض النصوص المنسّقة حتى قمت بخاصية التعديل في متصفحك ِ لأقرأ ماأقتبسه شقران الزيادي أعود لأعتذر منك ِ ياصبا على عدم القراءة فيما يخص الغمامة الثانية من سمائك ِ . . . في الومضة الأولى : كان النص ممتلئ بالموسيقى الداخلية بغّض النظر عن إحساسه , هو بالفعل كان يتموسق حتى عند اللفظ إذ أنه ينتشي بالكلمة حتى تتمايل المفردة ويتموسق اللفظ [ النطق ] ! أمّا هذه [ الإمضاءه ] فـي ذا الشتـاء عيـت تدفـى عظامـي .................. وجمر المشاعر مالقى من يطفيـه ياسيـدي لاصــرت كــل اهتمـامـي ................. شلون تبخل بالهوى..وانت راعيه!! فهي بالفعل [ إمضاءة جميلة ] باليسورة ياصبِا كُتبت بلا إفراط أو تفريط : بما يُقال وصرف النظر عن كل مالايُقال ! بلا تكلّف ولا إنقاص . إذ أن قليلها كثير .. وكثيرها يكمن جماله في بساطته . . أشكرك ِ وأعتذر أيضاً . |
اقتباس:
حضورك يبعث النور والضياء في المتصفح.. الف شكر لك.. |
فـي ذا الشتـاء عيـت تدفـى عظامـي . . . . وجمر المشاعر مالقى من يطفيـه ياسيـدي لاصــرت كــل اهتمـامـي . . . . شلون تبخل بالهوى..وانت راعيه!! القديره/ صبا الجهني صح لسانك هنا حضور شعري فخم جدا يحمل الكثير من الصور الرااائعه الف شكرلك |
اقتباس:
ياهلابك ومرحبا.. وأسعد الله جميع أوقاتك يالغاليه.. شكرا" من القلب..لحضورك.. |
:
: يا قربها لو قيل لي كيف حالك الدمعه اللي ساكنه محجر العين داريتها لين أصبح الصبح هالك لو نادوا اسمه بس.. والله لـ تبين! : ولأن هذه الدمعة كادت أن تسيح تحت عين الصباح يا صبا، فهذا دليل ستر، ووضوح، ودليل نزاهة العشرة وصفاء القلوب. ومن البديهي أن تكون هذه الدمعة أقرب عن كل شيء آخر قابل للانهيار، ففي وضح النهار لن نحتاج الدسائس، ولن نفكر في الاختباء خلف أي ستارٍ للأحاسيس الغامضة والمشاعر الداكنة. شاعريتك الفذة تجعلنا نقتات من غصن هذا البكاء ثمر البهجة، ونلون بالأبيض عمر الحب والعلاقات الحميمة رغماً عن أنف سواد المرحلة. |
شكرا صبى لأنك امتعتي الذائقة بهكذا شعر
يحرك الشعور وتنجذب اليه الأرواح بدون شعور لله الدر الشعر الذي كتبك |
نسجتِ من الحُروفِ معزوفة
تجبـرنا على التصفيق و بحرارة :34: |
اقتباس:
وجودك بمتصفحي يضيف لي..ولحروفي .. الكثير.. شكرا" لك.. |
الساعة الآن 09:44 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.