![]() |
.
. مسرح الحُبّ بمثابة الجنّة التي نكتب على أروقتها أمانينا .. بمثابة الربيع الذي يغدقُ قلوبنا فرحاً وأُنساً ... *وَ اشتقنا يا صالح اشتقنا .. + لانضب لك مداد |
اقتباس:
لأن .. يكون لهذا الحرف متابعة بحجم ذائقتكِ ... حتماً سيكون مغموساً في نهر الحنين تداعب مسامعه تراتيل الهمس ..! كلي امتنان لتواجدك ... دمت بخير ..! |
اقتباس:
وكل ما اتمناه لكِ .. أن تظل عناقيد شِعركِ دالية بالغناء ..! قادرة على مراقصة الكلمات بلحن إبداعكِ المعهود يــ ميرال ...! |
لعلك تدرك بأن أجمل مافي الحب ذكرياته !! وأجمل مافي العشق لوعته وانتظار ساعي البريد ما أجمله من نصٍ قديمٍ أيا صالح شكرا ً لهذا الدفء |
اقتباس:
صدقتِ يــ وردة نجد .. لن نكتب ما لم يكن في دواخلنا دوافع للكتابة .. فعوامل الكتابة عندما تكون متوفرة حتما سيكون ميلاد أي نص ..! اكتمل النص بربيع تواجدك ... شكرا لك وأكثر .. |
ذكرتني بـ "إبراهيم ناجي" في ملحمته الشَّهيرة "الأطلال" الَّذي قتل على أعتاب باب الحبيبة!. هنالك من يكتب على ثياب الحبيبة، وآخر يكتب تحت ثيابها، ويبدو لي الأمر سيِّان ما دامت القوافل ستضع الرِّحال عند الأسِّرَة. رائعٌ أنت.. كل الود، والتَّقدير. |
اقتباس:
مضت الأيام مثقلة بالحزن والذكريات يــ بدرية .. كمذكرة يومية يودع فيها صاحبها ما يحدث له من لحظات فرح وآخرى باكية ...! بدرية البدري لهطولك زخات المطر على أوراق الزهر |
اقتباس:
ما أكثرها حقاً ، و مع ذلك ، لا يزال في العمر متسع لأمثالها و أكثر ، و إلا لما جاء هذا النص ! سعيدةٌ بهذا النور هنـــا يا صالح . |
الساعة الآن 10:38 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.