اقتباس:
د . باسم القاسم ــــــــــــ * * * ليس أجمل من حضورك إلاّ وعدك بالحضور وأنا المرهونُ بحرفك وفكرك على موعدٍ مع غيمك و نعيمك .. كلّي إنتظارٌ لك . |
اقتباس:
الـ خالد الـ صالح ـــــــــــــ * * * ممتنٌ لحضورك بالغَ الأهميّة .. [ الغاية تبرّر الوسيلة ] في الكتابة أيضاً لأنّ هذا القول وإنْ عظّم الغاية إلاّ أنّه لا يعيب الوسيلة بل - ربما - يعظّمها أيضاً . قلتُ هذا في ردّي على زايد عقايل بأنّ كل الأشياء تُباح إنْ عظمت الغاية وكانت - أي الغاية - طاهرةً كـ الكتابة الطاهرة وليس شرط الإثم المُلتصقُ بالوسيلة من ظهورٍ في الغاية أو " تنجيسٍ " لها . كل الشكر لمجيئك . |
كيف نستطيع أن نتواصل فكريا ؟ وكيف يحقق هذا الفكر غرضه ؟ وكيف نعي براءة الغرض من خبثه ؟ إلى غيرها من الأسئلة التي تقافزت أمامي وأنا أطلع طرحك العميق قايد الحربي أجد الكيفية لما سبق تنحصر في الكتابة والقراءة معا فلا فصل بينهما لأن قيمة المكتوب يثبتها أو ينفيها المقروء ، إضافة أو حوار ونقد تحياتي وتقديري لفكرك وأسلوبك البديع دمت بخير |
: : أنا متابع ... رُبما فقط ...!!! هناك مواضيع يجب ان تقرأ ثم يرد عليها بعد الـــ 24 ساعة احدهم وجه لي هذه النصيحة سابقاً قايد ... انا بريء :) مودتي : : |
* هُنا سنختَلِف. لأنّ الغاية إنْ بَرّرت الوسيلة.. في الكتَابَة. فهذا معناه أنّي سأقبَل كتابةً أدبيّةً عظيمة.. تجاوزت الخطوط الدينيّة.. ليسَ لأنّ كاتبَها.. قصَدَ الإساءة.. بل لأنّهُ بلا قُيُود.. أصلاً..! :) هَذا مَع حُسْن الظّن.. طبعاً. سؤال أجبني عليه.. وَ سأُريحَك من النّقاش.. من المسؤول عن تصنيف الغايات..؟! الكاتب أمْ القارئ..! |
استاذي
ذو الوجود الزاخر العقل الباهر قايد الحربي بدأً هل ترى تلك الغيمه ؟ ماذا تشبه ؟ اجزم بأنك ستقول كأنّها ... وأنا سأشبّهها بــ ... أو أي شيء آخر اذا فكلّ منّا رأى الغيمه بمنظوره ( قرأها بزاويته ) أي أن القراءات تختلف حتّى لو كتبت القصيده لغاية واحده ! لكن الفارق هنا بأن الغيمه خرجت بدون ارادتها بشكلها العبثيّ نسبيّا رغم هذا أوجدنا لها قراآت فما بالك بشيء يخرج عن قصد فستتكوّن لنا قراآت لكنّ نسبة الاختلاف ستكون أقل بكثير من الغيم لأنها كتبت ووضع كاتبها بصمات غاياته كشاراة ودلائل _ من شمس احساسه تبخّرت افكاره وأمطرت أشعاره فمصدر كلّ هذا هو الكاتب خرج بقصد _ أماالطبيعه ...؟!! _ بالفعل تساؤل يحيّرني لأن الشاعر ليس مثل الطبيعه تلقائي بل متأثّر لهذا هو قاصد _ هنا يأتي دور القارئ في معرفة المقصود والأمثله كثيره وعندك وعند غيرك الكثير .. نهايةً أعتقد بأن الغيمة كانت تشبهــك هذا مارأيته ... تحياتي |
الأعز قدراً قايد ... بعد طول انتظار المتصفح ... لا يمكن للكتابة أن تكون بريئةً من (غاية ) أبداً ... كأي كتابةٍ كانت .... حتى العبث لغاية العبث ... بينما العكس جائز -أحياناً -في الوصول للغاية بلا ( كتابة ) .. كأي تعبيرٍ عن الغاية كان ... حتى الإيماء بالرأس وسيلةٌ لغاية ... أنا أكتب لغاية التفاعل / الحوار ... وربما وصلت لغايتي هذه دون أن أكتب حرفاً واحداً ... كُن بخير ... |
اقتباس:
نبض الحروف ـــــــــــــــ * * * أهلاً كـ أغنية وفكرأ كـ أمنية التواصل الفكري لايتمّ إلا بالكتابة ومن ثَمّ القراءة لما كُتب وبعد ذلك - أي القراءة - يصل الحوار إلى هدفه .. لكنْ قبل ذلك هل ما كُتبَ كانت الغاية منه ذلك أي ( الحوار ) وهل هناك غايةٌ أخرى غير ذلك كُتبَ من أجلها الحرف !! أيضاً قبل هذا وذاك : تحلّ النيّة - أي نيّة - قبل الكتابة والسؤال المُقلق : ماهي تلك النيّة التي سكنت الكاتب قبل و أثناء الكتابة ؟ أجزم بأنّها إنْ تجاوزتْ ( الكتابة ) نفسها لن يكون للكتابة إلا وحلُ الأوراق لا ربيعها . كل الشكر لحضورك . |
الساعة الآن 10:56 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.