![]() |
.. داليا أصلان . متملصة بوجوده إلا انكِ تعيدين لـ روحكِ الـ كرة حين قراءة لـ حرف له تجدينكِ فيه .! أهلاً بعودتكِ وصباحكِ كـ انتِ . |
ما حيلتي ونزعة الرجل تغلبني في كل ليلة فاستحضركِ قصة أحبها ،
حينما يكون المخاطب حواء كيف تكون داليا ؟؟؟ هل تطلق لآدم عنان التصّور والتخييل وتمنحة تأشيرة عبور البراءة ام ثمة اخيلة اخرى ترتسم في الافق على سبيل الادانه .. بتنا يا داليا في حرج مع القلم .. الصعوبة ليست مع الجنس بل مع الفهم .. ومن يفهم .. هم .. نحن هل ثمة شرخ بين الكاتب والاخر .. وهل هناك ما يجوز له وما يجوز لغيره اجدني في احايين كثيره زير حينما تولد القصيده ولا ادري كيف يجدني الآخر وانا مضمخّا بالاسماء لا تكتب عني وإن قتلتكَ في رواياتي ، لا تكتب عني مهما كانت النهاية واما بعد هذا اقول :/ ان نزعة الانثى كانت واضحه النهي .. ويكأنها تقول هناك نسبة ما .. قد يكون فيها الكلام لغيري حينما تكتب يا آدم اما حينما يكون الحال معي .. فإن النسبة تختفي لبراءة الطرح .. داليا / بعيدا عن ذلك ادهشتني بمضمون النص .. حيرة الانثى .. ولعها بالكتابة التي لن تتخلى عنها وتطالب الاخر بالكف عنها على سبيل التضحيه والكثير من ذلك مبدعة واكثر ،،، خ |
اقتباس:
يا إغفاااااءة يا حلم .. البريق والسحر في أطراف أصابعك حينما تلمسين بصولجانك القديم قلبي تحولين نصوصي إلى عروش تستحق الذكر يا غالية دندنة سعادة وطرب أنكِ أول من حط على متصفحي :icon20: |
اقتباس:
وكأنني للمرة الأولى أقف تحت شمسك في الأبعاد غانم انضمامك للكادر باذن الله وأشكرك على بهائك ، ولطفك الرائعين |
اقتباس:
عـَـرَّاب الأبعاديين .. الأولين والآخرين و لو لم يكن لقبك حريريا .. لأطلقته عليك مرورك دائما يذكرني بتربيتة مزدوجة على ظهر الجواد فيطمئن ، وينطلق لا حرمني الله وجودك يا صالح ولن أزيد |
د. داليا ،
ياااه هناك شيء مثير للرضا في نص قصير، جميل، مكتمل، و أيضا يدغدغ الإحساس.. أبهجتني :34: |
اقتباس:
تعوّد ليلي أن يَسهرني لا أن أَسهره ، و لست بِالتي يسكنُ إليّها لِفرط ضجيجي و لا هو بِالذي ينام ، فَغدى هو دون ليلٍ و أصبحتُ أنا لا أنــام .! هذه لكِ أيضا مذهلة .. حضوركِ يضعني بين سعادتي ونفسي .. |
الحظ كان حليفي حين أغلقت النص مرة ومرة ثم عدت له ثالثة فكانت الإجابة ..
أمنياتي فقط انك لم تجد به خطئا ً سوى نشاز السطر الأخير والذي هو مبعث النص .. ومرقده . الأمر يا عبد الرحيم أشبه بأمل يموت سريريا وفجأة يقرر أن يصرخ ، أن يسلمني لحالة أخرى قبل موته ، وتلك العبارة هي من شجعته على اتخاذ القرار.. لا تكتب عني : لا تحاول معي مجددا .. الأسباب مذكورة (أعلاه) في النص مهما قتلتك في رواياتي : مؤكد سأقدم للرفاق أعذار ، وسأقدمها لنفسي ، وسيبقى أحدنا للآخر قدَرَا ولكن بروحين وجسدين .. ونهايتين. النص مقدمة للقرار الرابض في العبارة : سأقتل أحدهم حين أتحدث (سأجعله أزرقا عاديا) وعليه ألا يحاول كتابتي بطريقته ، وصورتي القديمة . منحت النصَّ قيمة أكبر بتفكيكك إياه |
الساعة الآن 03:16 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.