نواف للأمانه لم أدرك ماذا تود إيصاله ليّ. وعلى كل ٍ : حياك الله . ميّ وبلا عودة . أروحلك فدوه ......... جُزيت خيراً صدقني أنا لا أسعى لأن أتهكم على عقيدتيّ ولم أقصد أيّ نوايا " مهايطيه " . ..........2 شكرا ً على أيّ حال للقراءَه . |
في دسنور معيشتي القرويّه إن صح التعبير . لاأحداً يستحق إمتيازات بمعنها الدارجْ , فالجميع لدي طبقه متساويه , من الملك ع الى زبال حارتيّ الشعبيه أنتهاء بالمرحاض المزخرفْ . الكل سواسية عندي وعند الله أيضاً , عميدة الجامعه , المريض النفسي , وزير التربيه , عازف البيانو , وسباك الحارة , وباص المدرسة بالنهايه هم : بشّر عاديُون , الأمتياز والصفوة للأنبياء سابقاُ والان هم تحت التُراب , حتى الأنبياء أعتقد لهم مرتبه معينه من الأمتيازْ . التحجيم البالونيّ الآن لشخوص , يصل الى درجة القدسيه المعظمه , أندهش والله من قدرة الاخرين على التملص من ذواتهم الحقيقيه من أجل تبجيل فلان وعلان , طيب ملك؟ وإذا؟ وشاعر قوي؟ طيبْ يقولون : الساكت عن الحق شيطان أخرس , وأنا بكتلا الحالتين شيطان متحدثْ , لذا أتمنى الله كثيراً أن تنجلي غمة التبجيل من الأزمنه سواء على قيد حياتي او موتيّ , أبتداء من بلاطة الملوك , مروراً بهيبه الرجال توسطاً بصداقات العمل انتهاءاً بالشعراء والشاعرات , بالمناسبه : قرأت لشاعره مرة ً قصيده , لولا أني أخاف الله لقلت ان مغالاة الردود كأنما صدق محمد في وحي رسالته . الأمتياز هاله شعوريه جميله أذ كانت مختصه بذاتك أنت ,أعمل على تميّيزك من بين بلايين البشر , وكُن ملكاً بنفسك . |
هنوف ........... و أشعر بكِ و أكثر
:34::34::34: الاقيلي مكان في القافلة الي تقوديها ؟؟ ما أطلب شيء معين و لا شيء فاخر .. يكفيني إنه يكون مكان مظلم :) و الأهم بارد .. و أستأذنك في إني آخذ معايا مخداتي النجمة و الوردة عشان ما أنام لحالي، أو أموت لحالي :) و كوب قهوة و حبوبي .. |
نهار جميل ْ
العناد غباء؟ لما تقولك الناس ياغبيّ , يادلخ, ياساذجّ, ياتنحة, يابن*** أنت ماتفهم, يلعـ ** الي خلـ ** من كرتون , معقوله تتحطمْ وتحس أنك غبي؟ رغبتك في تصرف مّا تخليك تشك أنك غبي فعلاً؟ بعيداً عن هذا الشعُور , يروق جداً منظر الناس هذه بالتحديد وهي فايّره ومشتطَه , أجد لذه لاتضاهى لمايفُور الشخص قدامي من غبائيّ , دلاختي المعتادة في أستماعْ الأوامرْ , عيوني المبحلقه في وجهه , سكُوتي لما يتطلبّ حديثيّ , همهماتيّ في حين أنه عقد النيه لقتليّ بطريقة غ شرعيه , لذه بمعنى متعه داخلية , كأني في حضرة سينما من أخراجيّ الأول, وجبة صينيه من أفخر مطاعِم بكيّن, أو شعور ألهيّ عن بلوغ مرحلة ما في التديّن ,أشعر أني بطله لما تستفز تصرفاتي حماقة غيري ( رغم أني النيه ليست بالظبط الشخص الآخر ) فالغباء يجسد حالتي الشعوريه ليس إلا , مو أهم شيء النية؟ , أعتقد هذا بحد ذاته جداره , مهاره , وبرفع الأبهامْ , جداره؟ :s ج : .... وحدك عزيزي القارئ مع دلاخة الشعب السعوديّ سترى أني لم أكن اهرطق في هذا النهارْ . * تبرئه: النتائج المترتبه صاعقه إن كانت مع رجل " يتتن " أو إمرأه متدينة , بالأخص: عجوز ماتخافْ الله . - |
كلام جميل وفلسفة عميقة وآماني لن نراها على أرض الواقع لو أننا نريد المساواة هل بالفعل سنراها ؟ هل ستلغى الطائرات الخاصة او ان الجميع سيركبها ؟ وهل ستقفل صالات الـ vip ام ان الجميع سيكون له مقعدا فيها ؟ الهنوف جميعنا نريد ذلك ولكن من المحال ان نراه صدقتي العفوية والبساطة جميلة تُجمل حياتنا طاب لي قراءة حرفك يالخالدية .. :34: . |
آنسة بثينة . تشعرين بي؟ كذلك أنا , وبنسب متفاوته وإن لم يسعكِ المكان ثقي أن صدري نعشْ . ضيم اللياليّ. مساواة؟ جيّد , هذه النقطه تحديداً أودُ لو أعقد معها هدنة ً 1. نفسي 2. العالمْ 3. بـ : ملاعينه . 4.الخالديَّه : تبلغكِ السلامْ - |
تبغى تكٌون كاتب فلتَه؟ مشهور؟ تفرد عضلاتك الكيبورديه ؟ مشاهداتك بالبلاييّن؟ وأسمك تسجد له المنتديات؟ أناء الردود وأطراف المواضيع؟ الطبخه ماهي صعبه بتاتا كما لو أنها شوربة رمضانْ بالخضَار , كل ماعليك فعله سواء مؤمن فيه أم لا , هما شيئان 2 لاثالث لهما ياصاحبي في الغارْ 1. نفيّ وجود الآله في سطورك لكي لا أقول حياتك العامه ولأني على إيمان تام بأنك ترتعب من صوت القطِة في غرفتك أو مرحاضَك , فما بالك بحتفِه - جدياً؟- وأن كنت تخافه بعض الشيءْ فعليك بشتمه بصوره رمزيه أدبيه عالية الدقة عن ماذا لو كان هو موجود أصلا ً لتؤمن به . صدقنيّ .. ستجد الأناث يتمايلن لك تهاوياً وأنت رجلا ًبائساً في خيبتك ماتحصل : بطاقة سوا ولا بريد غ السمّان , أما أن كنتِ كاتبه ذكيه مـ(ن)ـتحرره , سترضين أنوثتِك كيبوردياً بلاحاجة لفض بكارة إيمانك ومعتقدات والدك المسكين طيلة السنين الماضيه . مؤخراً .. وجدت أن الألهه هو حائط المبكى في الكتابه الأدبيه التي اطلعت عليها ( نتياً ), الجميل أنهم يكتبون بطريقه ذكيه ومفهوميه هائله بالأتساق النصيّ , هذا جيد لولا أن الله لم يكن هوالخيط الموصل لذلك . أفكر , مالذي سوف يقودني لفعل هذا - لو كنتُ أنوي كتابته- ؟إعجاب شخوصْ , تبجيل سطور , ذكاء خارق عن العاده, تمكن لغويّ , تمرد ع الآلهه ؟ فراغ؟ تقليد .. الخْ! لستُ أجد من المبررات الكافيه لتجعلني أتهجم وأتحدث عن الله بطريقة فظِه بشرية مميلة الى التعاليّ والتناسي التامْ لعظمته الكونيه .. أحبّ أننا نتحدث بلغات ٍ قويه ولسانُها عربيّ مبين , حتى أن الحداثه الكتابيه تعجبني كثيراً , لكن هذا لايمنع أن سمات كتابتيّ هيّ الأولى ذهنياً وعقائدياً . الشيء الـ2. بعدين |
|
الساعة الآن 07:52 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.