![]() |
|
ارتبكت في قراءة الاستهلال ..
فقد قرأت ( اعتدت أن اكتبكَ ) ، وفي السطر الثاني ( مناداتكِ ) .. فلم أفهم إلى أين يتجه ضمير الكتابة .. لكن بقية النص كان واضحا جليا . وأجدني أشهق بأنفاسك ، وتطير فراشات اللغة حول روحك ولا تحترق ، هو حلمي يا حبي .. سماء ملونة .. عربة بين الأرض والسماء .. وفارس يشمر أكمامه للوضوء .. جميل هذه العبارات وهذا السرد العذي في الأوصاف . جاءت الخاتمة جميلة وموفقة شكرا لأنك أهديتني وقت جميل مع نصك تحية لك وتقدير |
يورق شجنك وأجدني أستظلك رغم الحَزَن حباً لاينتهي .. أجري في مدى أيامك وأجدك في دواخلي نبضي الأصدق ..! ميسون الرملاوي .. أسعدتني بصمتك .. ممتنة لكِ ../ لروحك .. مساؤكِ بهجة .. |
،
ساحرة هذه المناجاة مدهش هو الفعل الذي يحدثه وجودهم .. الفعل الذي يعترينا .. الشيء الذي نكونه في حضرتهم .. وعندما يبتعدون تلاحقنا الذكرى .. موقدة للحزن / الوفاء / الفرح / ألف شمعة ونكون أطهر .. كلي أمل ألا تخدشك ورقة التقويم تلك.. مستمتع ودي طلال |
أشتاقك إلى اللاحد .. وأهدهد لهفتي .. وأمنعني عنك .. لأجلك .. وأحتضن لحظتك .. متى تمرني ياعمري ؟! عائشة المعمري .. بصمتك تعني لي الكثير .. ممتنة أخيتي .. مساؤكِ رضا .. |
تغيب ثم تأتي شفافةً كالماء .. او كفراشةٍ تقرا الماء
حزين (راكد) متحركا (بصدد النطق والكتابة) عبوس ثمة ما يكدر صفوه تحيل صفات الماء الى نصوصها لتنساب كما هي عفراء من خلف الاشياء تقتنص نبض خيالها الخافت لتتحرك كحفيف شجر الى الاوراق تكتبنا فتروي الابجدية الوانها .. تبدو الارض بهيجة بأخضرها واصفرها والسماء ملونه كأنها مراءة الارض حين ابتهاج تستنطق عفراء سبيل الكتابه الى الروح فتهديه شيئا من طفولتها .. انوثتها المنسوجة بثوب الامل .. عفراء السويدي شكرا لكِ خ |
أعيش في الأمس وأتطلع إلى دربك وأتمنى أن يجود الزمن بك .. لأحيا في لحظتك .. من جديد ..! عطر وجنة .. بصمتكِ تعني لي الكثير .. ممتنة وأكثر .. مساؤكِ بياض كروحك .. |
تهفو لكَ روحي وأنت بين جنباتها .. وأشتاقكَ وأنت معي .. وأقبض على مسار أفكاري وأخضعها لك .. كلي لكَ من أول أنفاس الشهقة إلى آخر انفاس الحروف .. نبضي الذي لم يمت .. كم أحبك ..! صالح العرجان .. شكراً لك كل ماخطَته أناملك .. ممتنة وأكثر .. مساؤكَ رضا .. |
الساعة الآن 09:41 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.