![]() |
.
. كم من حلم يحتاج الى كرسي .!! وكم من انامل تحتاج لقوة واقعيه لتكتب بكل الراحة شاكرا لك جدا |
صالح العرجان ... هم وقف للوجع... الحياة بالنسبة لهم لكزة قوية ... في السماء متسع لأمنياتهم ... تحضر ويسبقك الغيم فرحاً ... |
b]
[/b][/QUOTE] |
وأعود للرد هنا , مازلت أشعر بالحزن متكوراً على صدري , والشمس عالقة بين ضلع وضلع , لا فرصة لها في العبور بنورها ... ياصديقتي , إن كنتِ قد خرجت مغلفةً الحيرة , فقد سبقتكِ لها حين كتبت النص هنا ... هذا الألم لا طاقة لي به , ولا قدرة لي في مواجهته , نصاً برد ... الحيرة واحدة , غير أني احترت في نفسي, كيف أذكرهم إلى هذا الحد من الحنو , وأنساهم إلي ذلك الحد من الإنشغال!!! ... عائشة ... المطر محتبسٌ ياعائشة ..والنسيان متهم... |
الجوى ... .................... .ليس للكلمات حيلة في إيفاء إيجازك ياصديقة.. .. ... |
نهلة
نهلة نهلة ياصديقتي البيضاء , ماذا تفعلين , ؟ حقاً وحقاً يانهلة , لااأعلم ماذا أقول , ! سأتابعك بمشيئة الله كثيراً كثيراً كثيراً , . وفقط . |
.. ي الله ي لِجمَال هذه القصـّة أثرت بي كثيرا ً وَ تأثرت بِها ..! جَميلة بكل تفاصيلها قرأتها مِرارا ً وتكرارا .. دائما ً أجد قوت وجعي وَ أشعر بضياعِي فِي كُل مرة فِي جَميع ماتكتبين .. ساحرة وَ رقيقة جدا ً .. شُكرا ً يملأ كفيك مُتمنية لك راحة وَ سعادة أبدية سلامِي لك ..~ |
صباحي مختلف.. كان أكثر إشراقًا مع جمال روحك, وأكثر متعةً مع جمال حرفك.. لقد كان صباحي منذورًا للجمال أن عثرت عليه هنا, وهناك, حيثما حللتِ..
هنيئًا لنا بوجودك, لكِ من الله دوام الصحّة, والسعادة. أخوكِ سعد,, |
الساعة الآن 09:39 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.