![]() |
(الصّحِيفةُ الثّامِنَة)
http://up.arabseyes.com/upfiles/qGV74173.jpg عمَّ يَتَساءلُونْ؟! وفي دَوائِرِي دهْشَةٌ تَعُودُ بالأشْياءِ إلى البِدايَةْ ؟ .. لا شَأنَ لإلْحَاحِهِمْ بتِلْكَ الأُحْجِيَّةِ الـْ مازَالتْ تَعْصِفُ بِمَنْطِقِي تَهُزُّ يَقِينِيّاتي تَجْعَلُ مِنِّي (أمِيْرَها) المَغْلُوبْ و تكونُ (دلُّوعَتي) بِلاخِيَاراتْ !! تُعاقِبُني/تُكافِئُني/تُشْعِلُني/تَهْتمُّ بإخمادي! وأزْدادُ جُنونًا بِها كُلًّما رُمْتُ عَقْلاً ! . . |
(الصّحِيفةُ التَّاسِعَةْ)
http://up.arabseyes.com/upfiles/qGV74173.jpg ثُمَّ ماهُو؟؟ لا أدْرِيْ ما هُوْ !! شَئٌ أعِيشُهُ بِكُلِّ تَناقُضَاتِه /هدوئِه /عنْفُوانِه/ شَيخوخَتِه/نَزْعِه /مَوْتِه/ تَشْييعِه/ تآكُلِه وانْبِعاثِه مِن جَدِيدْ! لا أدْرِي ما الّذِي تَدُسِّينَهُ فِي صَدْرِي كُلَّ مَسَاءْ لَكِنَّهُ بَلا شَكّْ جُنُونُ الطَّريقةِ المخْتَلِفَةْ! |
(الصّحِيفةُ العاشِرَةْ)
http://up.arabseyes.com/upfiles/nGd74288.jpg يُشْبِهُنِي هَذا الشَّفَقُ المُتَهَالِكُ عَلى كَتِفِ السَّماءْ فأخْبِرنِي: أيُّ شَئٍ تُحِسُّهُ الآنَ يُشْبِهُكْ؟! |
صدِّقْنِي..
هذا القدْرُ من الحُبِّ يَكفيني لأتنفَّسَ عِطرًا لأرضَى عَنِّي ولأقْتَنيَ ما يسْتحقُّ مِن حكايا في هذهِ الحياةْ !! |
لا أدري.. منذُ حَمَاساتِ الصغارْ بقيتُ متحفزًا للكلامْ كتبتُ ومحَوْتُ لـِ عشرينَ مرةْ! لاشئَ يُقالْ.. ولاشئَ يُكتَمْ! ربّما حماقةْ.. اعتياداتُ أناملَ أدمنَتْ ورَقَ الرسائلْ.. لعنةُ أرواحِ الموتى غيلةً.. شَهْوةٌ كامنة.. أو تلويحةُ شوقٍ يُخاتل كرامتَهْ!! .. فقطْ .. أتمنّى مَلامحَكِ الـْ لاتلوي على شئ .. وذاكرتَكِ التي لا تلتقِطُ التعبَ في شَبَقْ وتخبِّئُه بِحِرصٍ في الشُّعورْ .. والـْ لاشُعورْ!! . |
الساعة الآن 02:15 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.