ابن رشد ،، فتح سبيل لتوالد الفكر في علم الحياة ،، وأرشد إلى مبدأ التباين فيها ،، قام بتفسير الفلسفة اليونانية وتهذيب رؤى أرسطو ،، برأيي أنه استعان بالدين ،، في تصحيح المفهوم الغالب آنذاك بسكوت العلم الإلهي ،، ومما يؤسف أن أكثر كتبه احترقت فلم تصلنا ،، لذلك يبقى ترتيب حكمي ،، ليس فيه شئ معطل لا فائدة فيه تمحقها العقيدة ،، وإنما " يسمى التأثير باسم الأغلب " ،، كما قال ابن سينا في كتاب النجاة في المنطق والالهيات ،، حمد الرحيمي ،،، أعرفك ،، فأنت لا تأتي إلا بكل فكر جميل ،، لك أعذب التحيات |
نورا إسماعيل .. حضورٌ أضاء المتصفح بتفتيق أسئلة عميقة ... شكراً لك ... |
منال عبد الرحمن ... أهلاً بك ... إضافة ثرية جداً أعطت للموضوع جمالاً ... شكراً لطيب حضورك و كريم تعليقك .... مودتي ... |
فاطمة العرجان ... أهلاً بك ... أشكر لكِ هذا المرور الكريم و هذا التعليق الأنيق \ الجميل ... مودتي ... |
عبد الله الدوسري ... أهلاً بك ... و أنا أعرفك أكثر يا صديقي - من متابعتي لك - فأنت لا تكتب إلا وعياً و لا تنطق إلا علماً ... أشكرك على هذه الإضافة الكريمة و هذا المرور الأكرم ... مودتي ... |
الساعة الآن 04:44 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.