![]() |
كيف لهذا الرحيل .. أن يشتعل كمصباحٍ هرم .. في ليالي الفقد الشاسعة .. وعُمر ضياع دروبها .. الذي لايُنتهي .. يحرق فراشات الفرح .. ويذريها ... عبد العزيز الرميحي ... هذا النص حدقة شعرٍ بإتساع السماء ... دمعها .. مطر .. وفؤاد الأرض يفزّ له .. كدعواتِ الأم الخضراء .. هنا فيض شعرٍ لايُحبس بسدود دهشةٍ أوثناء .. |
اقتباس:
شبابيك البهجه دمت بخير |
اقتباس:
يكفيني التأمل والصمت بفرح لا عدمتك |
، ،، سلام الله عليك ثمان ابيات من القلب للقلب ..! ياخي شكرا على النور |
اقتباس:
أين أنت يا رجل أفتقدك بصدق كل الشكر لك |
الفراشـه علـى اوراقـي وطيرتهـا
كل غصن يتألم احتضـار / احتضـار وقف الكلام احترام لهذا المقام عبدالعزيز مذهل هذا النص |
عبدالعزيز الرميحي
نص اعجبني واذهلني شكراً لشعورك يامتألق |
:
وماتزال شاعراً مختلفا، وصوت شعري مسكون بالفكر والوعي والاتزان يا عبدالعزيز.. لقد رأيت بأم عيني كل فراشاتك وهي عائدة لكي تبني الجدار المهدوم هنا، رأيتك تحرث سديم الكون لأجل زهرة أخيرة تولد من مخاض النور. |
الساعة الآن 12:55 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.