![]() |
اقتباس:
يا غلا من عمري على عمرك ولا أسمع ما عاد بدري ! يردها سؤالاً حار في صدرك رد ود لنبض دافئ |
عبدالعزيز الرشيد
ونص ذو شجون يحكي الكثير الله عليك تحياتي |
كأننا نرى للانتظار وجه في كلماتك .. بحروف حآلمه .. وروح وجله .. أحيآها الشعر .. شكرا لك ، ودمت بكل الخير |
- صـــبآحي / غ ــيييييييير ..!!
|
- مقاطع هذا النص تستطيع أن تَسْكبها في أذنك بكل هدوء وسلاسة
تمتلئ بك شعراً وتكتظ بقلوبكم عواطف وأشجان مشاعر تركتها الذوات في داخلنا منذ آخر سنين السهر عبدالعزيز في هذا النص يحاول مناجاة الليل قال : اخّر ساعتك ساعه .. مثل هذه التراكيب صعب أن ننتزعها من ذاكرتنا هذه التراكيب ستظل عالقه ومرتبطه بهذه القصيدة الجميلة مقاطع غير قابله للغرق بتاتاً مقاطع متصاعد للسماء .. وكأني أراها بين عيني الآن اكتب يا ابن رشيد ودعنا نستمتع بحضورك .. أختك :أصيله المعمريه |
اقتباس:
شاعر البدر "الساعة جمّاعة" قد نلتقي في مفترق طرقها,الليل عباءة سوداء تخفي في داخلها أجساد الهمّ والسهر والأرق وأشياء كثيرة - بعيد السهر عن عيونك ..تحيّتي لـ روحك |
اقتباس:
أختي:أصيله المعمري ومضاتك نهار.. وعودتك أنهار... ايّامك فرح |
اقتباس:
جُمان قد تنتهي الليالي دون أن نفهمها)":,ولكلّ ليلٍ لون يختبئ خلف السواد,ماإن ننسى عقارب ساعتها إلا وتدق على أسماعنا وكأنّها تستلذّ استفزازنا إلى الإنتظار السرمديّ "وماذنبي يوم أن هطلت بحرفكِ على أرضي وبالكاد أملك ربيعا يطال عشبه غيماتك ليصافحها وليشكرها" شكرا لربيع قدومك |
الساعة الآن 07:32 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.