|
.
الشتاء موعدٌ للوجع وهنا كنتُ مع موعد مع الرحمة والجزع . لا يُتقن الأشياء إلا من مارسها مررت إحساسك بمهارة فكان حديث روحٍ لروح . دمتِ لمن تحبين . |
يَااااه كَم مِن دَرجةٍ عَظِيمَة نَامَت عَلى خَد الحَرفِ هُنا وَ صَحتْ كَ ذَاكِرَة حَزِينَةٍ حَنُونَة تضُم مَا تَحتَها ــ تَضُمه ! رِيـم : أَينَ أُخبِؤُنِي منكِ وَ لأجلِكِ ! شَاسِعةُ الروعَة وَ تَزِيدِين عَنهَا http://ayah227.googlepages.com/wh_73073504.gif |
[ والدم يخون ] موجعة جدا هذه الحقيقة * * * قلتُ هناك : أكره الشتاء لأنه يجعل رأسي مدخنة ياريم طاب بردكِ |
اقتباس:
أنا لا أتصوف .. لكني مازلت أبحث عن جواب يعزيني و الليل لايفعل أكثر من أن يوثق انهزامي فيهما ! كالورد مرورك عطّر المكان .. شكراً لكِ |
اقتباس:
لم أتعلق يوماً بالأطفال كنت أحب مراقبتهم من بعيد فقط ! لكني خلوج ياريم .. أكاد أعد أنفاس الحياة المتبقية في صدري ليس أبعد من قصيدة دمع واحدة وأفقدها .. بعيداً عن الألم كوني بخير .. |
اقتباس:
لكنه يعلم كل ذلك ! وهذا كافٍ جداً .. جداً .. هي الأم وكفى ! شكراً لمرورك الذي زيّن البياض هنا |
اقتباس:
أواااه يا صالح/ لن تصلح لهم الدنيا مالم تسلم ضمائرهم لكن الصبر لايُطلب إلا من الخالق .. لقلبك المرهف : ألف دعوة صادقة شكرا ً |
اقتباس:
ياحلم .. أنا الآن أتذوق الفقد جيداً وأعرف رائحة الموت كلما اقترب بي ليرحمني تقاذفتني يد الحياة!! (اللهم إن كانت الحياة خيراً لي فأحييني وإن كان الموت خيراً ليّ فهو كذلك ) امتناني لقلبك |
| الساعة الآن 12:34 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.