الله يا ناديه.. ألقيتي برأس الأفكار على كَتف رداءٍ من مُخملْ. " رائعة جداً. " |
وتبقى الأوطان مالكةً للقلوب والمشاعر نادية المطيري الذكريات الجميلة عندما نتذكرها نحس أننا نراها امامنا مودتي لكِ |
يالله جَعَلْتِني أُثَقلْ بِالْأَشَياء اللتي كَانَتُ مُهْدَلة وَ الْطَفولة اللتي كَانتْ مُتَكَهِمة مُشَاغبة , بِأًصْطِياد طَيف الْغَدْ , بِأَنْسياب أَفْكَار الْشَباب نَحو بَئر الْجَدْ ., بِ أَشياءِ الَطفَولة اللتي لَمْ تَعدْ وَ لَا وطنْ عادْ ..’ نَادِية ../ غُرْبة خَارِج الْوَطنْ تَكون أَرحمُ أَلْطَفُ مِن أَن تَكُوني ذا غَرَبة بِدَاخلهْ ., قَصتُك شَطرتني يَا نَادية قَبل أن تَشْطُر ذَاكِرتي ., |
عطْرٌ وَ جَنَّة
غربتنا الداخلية ,, غربة أرواحنا ,, أحياناً تكون اكثر قسوة من غربة وطن وميسون تقبّلكِ أيضاً :) حضور مميز ياجنة كالعادة ,, تطلقين العصافير في كل اتجاه فأشعر بالبهجة مميزةٌ أنتِ ,,, لروحكِ ياسمينة ,, |
سأعود
ولا أعلم إن كانت الأسماء التي سأعود لأجلها لازالت هنا أم طواها الغياب كما فعل معي 💔 عنوان القصة " سرب حمام يا بيروت " كما نُشرت |
الساعة الآن 08:36 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.