هنا أشياء مختلفة ومختلفة جداً روعة في السبك واسلوب طيب يشد على يد القارئ حتى آخر حرف , القراءة هنا متعة حقيقية نهلة محمد شكرا لك وأهلا بك مبدعةً متفردة باسلوب جديد دمت بخير |
عبد الله الدوسري... هناك..في النصف الآخر من العالم صرخة مغمورة... دمعة مقهورة.. أنفس محبوسة في أنفاس الظلم.. سحقاً لقلم يناسهم.. كيف ذا ونحن منهم ونخشى أن تدور بنا الدوائر ولانجد من يسمع لنا صوتاً..! لا أزكي نفسي من النسيان غير أن في داخلي مجسات تبحث عن الألم وتكتب عنه كيفما يكون...وان كان على ظهر "نبتون"... عبدالله... تحضر..فينقشع عن قلمك صدق مختلف... |
نهلة ...! كاتبة تنسج من خيوط الضوء قصيدة ... تزرع في كفوف الورقة نقوش حناء بلون السرّ لدموع الوتر ...! قادرة أن تحرك الأشياء الساكنة .. بلغة نابضة بنبض الضمير العربي الحي ..! دمت في خير ... تحياتي |
ياسر الخطاب.... هو الانزلاق الحتمي في تفاصيل الوجع ...هنا كان الوجع حاضراً بشحمه ولحمه وما كان منك كقاريء مميز الا أن ترصده رصداً على نحو يمنحه جمالية مختلفة تباعاً لعمقك...! ياسر... حضورك ليس يسير الجمال أبداً.. |
المكان يحثّ على الإستغراق والغرق وبالتالي تكوّننا عبر قراءتنا كـ كائناتٍ سرديّة في جعبة هذا النصّ,ومايجعل الإستغراق اكثر روعة بعض المقاطع الخياليّة والواقعيّة بـ صورة اخرى فكنّا على موعد للتفكير بالرابط بينهما
أختي:نهله تحيّتي لك |
يَا الله كَأنكِ خَلعْتَني يَا نَهْلة وَ مَدَدْتِ نَحو يَمِيني سَلْمى وَ مِن رَعْشةِ عَرقي خَالِدْ فَ أَبْكَمْتُ مُنْبحة أُرَدِدُ زَيتُونة الْأُمِ وَ أَمُدَني أَكثرْ ../ |
صالح الحريري.... كثير علي أن أكون كما قلت... أحاول جاهدة فقط أن أترجم نفسي... الوجه الغارق في تفاصيل الشعور... وفي كل مرة أخرج بنص.. أشكُ إن كنتُ قد أعطيته حقه أم لا... صالح الحريري... منك شهادة ذهبية.. لو كان بيدي أمرها لقصصها وعلى جبيني علقتها... |
عبد العزيز الرشيد.. حسبي أن تكون هنا بين طيات القصة قارئاً يستحث الكلمات ويحفزها على التزين لتبدو لعينيك أجمل.. عبد العزيز.. قرأتك في مكان آخر..وكنتَ متفوقاً على سر دموع الوتر بكثير.... ...تأتي..بكرم الطائي.. |
الساعة الآن 06:20 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.