منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد النثر الأدبي (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=5)
-   -   للـ .. مـِقـْبَرة ! (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=11270)

وشـــاح 07-24-2008 02:03 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لمى الناصر (المشاركة 287402)
وشاح:

أسلوب امتزج بالقصة والنثر معا والنتيجة..

ساعات هروب من فضاء رحي لأيدي

تعانق تكات الساعة في أوجه الدعاء.. لينجلي الفجر مسرعا

هاربا من شفق الشمس تحمل خجلا ورديا عبقا

بحزن شفيف.

رااااااااائعة بحجم الوقت.





الهروب ..,
وسيلة ٌ تحيي دقات القلب .., إلى حين ..
نعود منها محملين بـ وجع ٍ يضرب نياط القلب / كـ ضريبة ٍ تُضاعف في كل مرة / مع كل هرب ..



.. .. , و بـ حجم الحياة ِ ممتنه ,
عزيزتي لمى ..,
لك ِ الجنة
.


وشـــاح 07-24-2008 02:23 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد بن علي (المشاركة 290417)



جميلة جداً


لغة و صور


شاعرية جداً .


و لكن غامضة جداً


اما انها نفس القصة و أنت رويتيها بطريقتين


أو أنك بدأتي رواية القصة بذكرى و انتهيتي الى واقع.


هي عموماً قصة غير عادية، و لا مباشرة


سأعود لها مرةً أخرى في وقتٍ أفضل علّي أحيطُ بها معرفةً .


شكراً لك على هذا البيان الساحر بحق










قصة ٌ .., تعيش الواقع .. تتخللها ذكرى و خيال و خبطُ أمنيات حاضرة ٌ بهلوسة ٍ متردده .., كأنها وقعت و كأنها لا !



الكريم .., سعد بن علي
سـ تنفجرُ الأرض ينبوعا ً إن وطئت الأرض بيمينك ..

لك َ الجنة
.





وشـــاح 08-26-2008 05:09 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد (المشاركة 290692)
عبر بعدين مختلفين,قد تكون هنالك نقطة التقاء كما تشيرين ولو كانت فعلاً فهي نقطة الأرواح التائهة الى بعضها البعض
استغراقك بالسرد كان مبحرا مما أعطى النهاية بعدا حالما
تحيّاتي




إلتقاء الأرواح خارج القضبان , بينما الأجساد تتعفن بـ أغطية إسمنتيه ..,
الغريب أن كل ذلك يجري كـ حلم / فلا أحد يعلم عن الآخر سوى أنه يتأمل لقاءه أيضا ً ..

الكريم .., عبدالعزيز رشيد ..
من زاوية أخرى / كانت نظرتك َ حاده
كما أن أثرك َ السخيّ .., لا تمحوه هبة ريح ..


لكَ الجنة
.



نهله محمد 09-05-2008 08:25 PM

وشاح..
نخرج من أعناق القناني ..بحلم..
بأمانٍ وان كانت مستحيلة أحياناً..
في القصة سردية مائزة جداً
امتزجت بشعرية عالية..وغموض طفيف
أحسبه منح القصة لذتها..

نَفْثة 10-09-2008 07:51 AM






سَرتُ مَعها أَفَردُ جَناحيّ الْأَملْ وَ أُخبأ تَحْتَهُما تَلك الْنَكبة الْمُعْتادة
إِذ هَي مُحَاولة للْتَحديّ وَ الْغَناءْ .,
وَشَاحْ ../ تُتْقَنِين الْإِتْحاد فَ جَعلَتْني أَتحدُ مَع غَيمتُكِ الْسَاقِطة
رَقصاً .,





الساعة الآن 12:55 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.