معذرة أستاذنا عبد الله السعيد هههههه
أصلي كنت توي صاحي من النوم، فقفز عليَّ الدال قبل الياء
وإذا بك السعدي.

مرة أخرى معذرة أيها الرائع

ودي، وإجلالي، واحترامي.

بالمناسبة
الضوء الخافت أكثر تأثيراً
هكذا تقول عيون القراءة المتأنية
والعيون التي تجعل من كل الجهات شمال متسع الصدر
وجنوب حالم بأفق لا حدود له


مرة أخرى
أهلا بك

ما بين خفوت و سطوع و انطفاء ... تكمن الحاجة لضابط اشتعال ..
و كما أن لكل مقام مقال ... و لكل وقت أذان .. فالضوء يشتد و يخبو ما بين حال و حال ..
أما العيون .. فما بين النظر و التأمل ينعكس للمشهد صورة قد يختلف عليها الواحد منا ما بين نظرة أولى ... و نظرة فاحصة .. ثم متأمّلة ..
و ربما اختصرت كل ذلك بنظرة عابرة ..
هكذا نقرأ .. و نرسم .. و نفهم .. و نشعر ...
..
الفاضل بدر الموسى ... حضورك الآخر .. جدد رغبتي لأكتب ..
قد نويت أن أنام باكرا هذه الليلة ..

يا ضوووء
زمزمتِ القلوب برويّ حضورٍ لله ما أنداه

كما زلزتِ المكان بـ رقةٍ جعلتك بيننا مألوفة الأثر
ذاك يُثبت أن حائط أبعاد يحنو على زوّاره فـ نكاد (حُبّاً) نلمس ترقّبهم لـ خطونا

منذ اللّحظة الأولى في الهدوء ملأ ضوءك عيني
وتجاوز هوناً إلى القلب

بيمينك الكثيييييير، وأعلم
وفي يميننا لك الودّ والمحبة وكل مرادفات الوِداد
من القلب وبرفقة إبتسامة أهلاً بك مرة ومرااات


السعيد
يالسعيد (سلّفني) قلبك
سأعمل منه شعاراً يرمز لكلّ ما يضمّ الكون من جمال
ياااارجل (سبحان من صنعك)

الجميلة التي لفتت انتباهنا منذ
دخولها المكان ضوء ولكنه صارخ و ليس خافت
أحببت روحك يا جميلة البوح
أبعادنا تحتفي بك وبروح كجمال روحك
أصدقك القول ياعزيزتي
هنا وجدت الصداقة الحقيقية
الوفاء الجميل
و الألفة التي بين الأرواح
هنا وجدت موطن روحي
و سعادة قلبي
و الأخوة الطيبين
ستكوني معنا فرحا و حبّا و تحليقا
المكان بك ازداد نوره يا ضوء الحب
أهلا ملء السماوات و الأرض غاليتي

شكرا لك عبد الله السعيد
دائما السبّاق لكل خير
جزاك الله خيرا

أيها السيدات والسادة


عليكم الانتباه
هنا ضوء يبشر بالكثير
هنا قلم يبدو مختلف
هنا قلم يشعرنا بأن الروح بعثت من جديد بالكتابة بعد أن شيعت منذ زمن بعيد بعيد


وإن نامت
لا تنامو

ولي الأجر والثواب

أؤيّدك
وأُراهن الآتيات على ما تدّخر صاحبة الضوء من
دهشة /ات

لن أنام عن حرفها
وإن غافلتني (ناعوسة) سـ أستعير عيونكم

( عيون )



( عيوني )
👀